:ديما انا بدأت افكر فيك كثيرا اعتقد
انني احبك….
فردت عليه دون تردد: وانا احبك مثل اخي تماما! ولم تعجبه اجابتها فقال: لكنني يا ديما احبك بمعنى
الحب نفسه!
صمتت ديما طويلا ثم قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص وخصوصا عن طريق الانترنت؟ لماذا قال
احمد!؟ فقالت: لانني لا أؤمن بهذه الخرافات.
واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبه قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها وانه يريد الاقتراب منها اكثر
واكثر وما الى ذلك... الى ان بدت الليونة في موقف ديما وكأنها بدأت تؤمن بصدق نواياه فوافقت على
الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفة جدا.
وتطورت العلاقة بين الاثنين واصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت وانما عبر الهاتف ايضاً.
وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت والهاتف،
اتفق الاثنان على الالتقاء وجها لوجه ليريا كل منهما الآخر لأول مرةاتمنى يعجبكم البارت الثاني
bye 😍😍

أنت تقرأ
القلب الحزين
Romanceاحمد و ديما و ما اتت بهما اﻻيام الحكاية تحكي عن شاب وسيم و اسمه احمد كان يستخدم اﻻنترنت فتعرف عن طريقها الى فتاة اسمها ديما هذه اول قصة اكتبها اتمنى ان تنال اعجابكم البارت قصير لان القصة متوسطة وليست طويلة و ﻻ قصيرة و اريد ان اقسمها الى 5بارتات😊😊