القاء

28 6 2
                                    

وفي يوم من الايام وعندمت كانت سنايا تتمشا في الغابة رأت ضل شاب وعندما استدار الشاب رات سنايا شاباً وسيما ذو شعر بني وعيون زرقاء ركضت سنايا باسرع ما يمكنها الى الكوخ وركض الشاب نحوها وعندما وصلت دخلت واغلقت الباب تكلم معها الشاب من خلف الباب
سام.مرحبا انا سام انا هنا في رحلة لجمع النباتات الطبية ولقد تهت ولا ملجئ هنا فهل يمكن ان استريح هنا فأنا جائع للغاية

فكرت سنايا وحزنت فحالته مثل حالتها فتحت الباب برفق

سنايا.يمكنك البقاء هنا اليلة
سام . حقاً .شكراً
سنايا . سأعد بعض الطعام
حضرت سنايا الطعام وجلسا يتأملا النجوم
سام .ياله من منضر جميل
سنايا . اجل انا ارى هذا المنضر كل يوم
سام.اتسأل لم انت هنا
سنايا. هاا انا نعست سوف اذهب للنوم
سام . مابهى لم غيرت الموضوع. أتساءل لما هية هنا

يتبع
ارجوا ان يكون قد اعجبكم
لاكن هل تريدون ان اكمل بقية القصة ام انها لا تعجبكم

التعويذة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن