الحلقة 13

2.8K 185 10
                                    

الجد : خلي يولي هذة الاتبسز خلي احجيلك علية من جنت شاب .
مهند : هههههه والله ياجدوا ..... «قاطعة الجد»
الجد : هااا اكو شي مهند متريد تسمع قصتي ؟
مهند : لا جدوا احجي بس جنت اسأل شكد جان عمرك؟
الجد : هاا عبالي .
**************** بيت حلا*********
«حلا جانت وحدهة بالبيت لان عائلتهة جانوا طالعين»
حلا : «تغني» واخيرا قالها قال احبك قالها وانا قلبي قلبي قلبي قلبي قلبي نبضة توقف بعدها اخيرا قالها قال احبك قالهاااا اخيرا قالها قال احبك قالها وانا قلبي قلبي قلبي توقف بعدها من فديت انا العيون قال احبك وبجنون ودي طير ودي اعيش في الدنيا بقربها وحدة حبا من زمان وما يحس احبة كان وانا كنت اعاني من زمان اتلي يحس بوكتها اخيرا قالها قال احبك قالهااااا الفرحة يمة لكيتها صعب جدا وصفها هو قلبي وهو نبضة واحلة نبضة دقها الفرحة يمة لكيتها قال احبك قالها ....«احمد المصلاوي» «وفجأة دگ الباب»
حلا : خير منو اجة هسة ؟ «فتحت الباب» نعم « بصدمة» مروة ؟
مروة : «وهي تبجي» حلا «ما حجت اي كلمة ثانية و اغمة عليهة»
حلا : «بخوف» مروة اكعدي مروة ؟ «دخلت حلا مروة للداخل حاولت تصحيهة بس ما صحت»
مروة : «دكيت باب بيت حلا و الدموع تنزل من عيني وماكدرت اوگفهة فتحت حلا الباب نطقت بأسمهة و بعد ماعرفت شصار»
حلا : مروة اگعدي الخاطر الله لتخوفيني عليج ، شراح اسوي هسة اني لازم اخذهة للمستشفى «اخذت حلا التلفون وماعرفت عليمن تتصل بس اول رقم صار رقم احمد اتصلت بي»
************** يم احمد و مهند ***********
مهند : لك يا اخي جدك شكد يحب ينفخ بنفسة .
احمد : ههههه اتحمل اتحمل «قاطعة رنة التلفون» هذي حلا .
مهند : خاف اكو شي جاوب عليهة .
احمد : «رد» هلا حلا شخبارج ؟
حلا : احمد الحكلي عل سريع .
احمد : «بخوف» ياستار خير شكو ؟
حلا : احمد مروة ما ادري شبيهة .
احمد : مروة ؟«مهند من سمع اسم مروة وكف علة حيلة واخذ التلفون من احمد»
مهند : حلا اني مهند شبيهة مروة؟
حلا : مهند ما اعرف عفية تعالوا بسرعة لبيتنة اني كلش خايفة علة مروة .
مهند : شوفي حلا اهدي اني واحمد راح نجي بس انتي ضلي حاولي تگعدين بمروة ماشي .
حلا : ماشي .
«سد مهند الخط و اخذ احمد التلفون»
احمد : شبيهة مروة؟
مهند : تندل بيت حلا؟
احمد : اي اندلة .
مهند : خلي نروح و بالطريق افهمك .
«راحوا مهند و احمد لبيت حلا و بالطريق حجة مهند لاحمد شصار ، وصلوا لبيت حلا نزل مهند من السيارة بسرعة»
مهند : سليم خلي السيارة مشتغلة هسة راح ادخل واجي بسرعة .
سليم : حاضر ستاذ مهند .
«اما بالنسبة لاحمد جان كلش متفاجأ من تصرفات مهند وشلون خايف علة مروة ، دخل مهند لبيت حلا و لكة حلا متحضرة ولابسة الصاية و الشال و واكفة يم مروة»
مهند : حلا يلة خلي نروح للمستشفى .
حلا : اي يلة انت شيل مروة واني راح انطي مفتاح البيت لجوارينة علمود ينطوهن لاهلي من يجون .
مهند : يلة بسرعة «شال مهند مروة وحطهة بالسيارة ركبو وتجهوا للمستشفى ، رجع حمل مهند مروة و دخلهة اجو الممرضين واخذوهة من مهند و دخلوهة للعناية ، بعد مرور نص ساعة خرج الدكتور»
مهند : دكتور مروة شلونهة؟
الدكتور : وضعهة كلش صعب وهسة هي بالعناية .
حلا : دكتور يعني هي شبيهة؟
الدكتور : «تنهد» الحقيقة عدهة كسر بأحد اضلاع القفص الصدري هذة الشي اثر علة حالة التنفس و هي داخلة بحالة اكتئاب حادة لو تأخرتوا شوية بعد جان راحت بيهة راح تبقة هسة تحت المراقبة لمدة اربعة وعشرين ساعة .
احمد : شكرا دكتور .
الدكتور : هذا واجبي .
احمد : مهند انت بخير؟
منهد : هاا اي كلشي مابية ، سليم جبلي قهوة .
سليم : حاضر ستاذ مهند .
حلا : اكيد هاي مرة عمهة هي الي سوت هيج بمروة.
مهند : «باوع علة حلا و شرارة بعيونة» منو كلتي؟
حلا : «خافت من شافت مهند بهاي الحالة» مرة عمهة لمروة .
مهند : «تنهد بتعب وضيق وحط ايدة على جبهتة»
احمد : «بقلق» مهند انت متأكد مابيك شي؟ «قاطع كلامة صوت سليم»
سليم : استاذ القهوة .
مهند : سليم انت تكدر تروح للبيت واخذ وياك احمد و حلا وصلهم لبيوتهم .
سليم : حاضر ستاذ .
احمد : اني ما اروح ابقة يمك هنا .
مهند : احمد لتضوجني اخذ حلا وياك وروح .
احمد : «بضوجة» ماشي راح انروح بس انت انتبه علة نفسك .
مهند : امممممم . «راحوا وبقة مهند يم مروة بالمستشفى»
الدكتور : لو سمحت بس الاوراق تحتاج معلومات عن المريضة وانت ما كتبت اي شي بيهة .
مهند : ماشي اني راح اروح اكتب بالاوراق وجاي .
اممرضة : «بخوف» دكتور المريضة حالتهة صعبة كلش .
الدكتور : ماشي هسة اني لازم اروح «راح الدكتور يركض ودخل للغرفة اما بالنسبة لمهند فتصنم بمكانة من سمع حجي الممرضة و نزلت دمعتة من عينة لا اراديا»
مهند : «جنت احجي وية الدكتور علمود اوراق فجأة جتي الممرضة خايفة و كالت لدكتور انو مروة وضعهة صعب تصنمت بمكاني وماعرفت شسوي شفت الدكتور يركض للغرفة حست انو اكو شي ديسيل علة وجهي حار عرفت انو هاي دموعي و بعد ثواني ستوعبت الوضع ورحت الركض للغرفة»
يتبع«13»

واقع اليتيمة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن