( الصفحة 08 )

114 17 5
                                    

و عندما نزلت وجدت كثييير من ناس و صحافة يصورون

قلت : ما هذا هل أصبحت مشهورة و انا لا اعلم هههه

كل هذا و انا واقفة و أتكلم مع نفسي
و هنا جائوا حراس بسرعة و صاروا يحموني لأستطيع ان أخرج من مطار
و كانوا كل ناس ملتفتون حولي و يسألوني من أكون
فتاة : من إنتي و ما علاقتك جاستن بيبر هل انت حبيبته جديدة
شاب : واو إنها فائقة جمال
صحافي : هل انت لعبة جاستن جديدة بعد صوفيا ريتشي
جيسيكا : انا لا أعرف شيء إبتعد عني
و من كثرة توتر و أسالت التي طرحها عليك صحافي لم تشعر بنفسك حتى لكمتيه على
وجه
و هنا قام صحافي و هو يمسح دمه و يقول
صحافي : سوف اقاضيك بتهمة تعدي على صحافي يقوم بمهنته
جيسيكا : انا من سوف يقاضيك بتهمة تحرش
و هنا رفع صحافي يده لضربك لكن مسك جاستن يده و قال
جاستن : انا من سوف يقاضيك بتهمة تعدي على أختي
فكل صار مندهش من قوله أنك أخته لان لا أحد يعرفك
و هنا مسك جاستن يدك و أدخلك سيارة سوداء كان شكلها هكذا
كان صمت محتل مكان بأكمله إلى غاية وصولنا للبيت أوقف سائق سيارة
و نزل جاستن ثم انا بعده و كان هناك كثير من حراس يقفون أمام بيت بصراحة خفت
كثيرا لهذا ظليت واقفة بمكاني و انا أنظر إلى مكان من فوق إلى تحت
جيسيكا : واو انه كالقصر
هنا قاطع تفكيري صوت جاستن عندما قال

جاستن : هيا أدخلي لماذا انت واقفة هناك
جيسيكا : ااأ حسانا انا قادمة
دخلت إلى منزل و جلس جاستن على أريكة و طلب من حارس ان يحمل حقيبتي و يضعها في الغرفة
جيسيكا : لا داعي لهذا انا سوف احملها شكرا لك
جاستن : لا انت إجلسي أريد تحدث معك
و نظر جاستن لحارس و يشير له بالذهاب
فجلست على أريكة مقابلة لجاستن كان صامتا لهذا فكرت ان اعتذر منه
جيسيكا : إذا أردت أن تتحدث عن الذي حدث فانا آسفة لم يكن قصدي
جاستن : لا انا نسيت ذلك لان اعلم ان صحافة مزعجة بعض أحيان لكن يجب أن تتحكم
في نفسك حتى لا تقع في مشاكل مرة أخرى
جيسيكا : حسنا أعدك أني سوف أحسن تصرف
جاستن : إذا عرفني عن نفسك أكثر
أخبرت جاستن كل شيء و هو أخبرك عن حياته ما عدا أشياء خصوصية الذي لا يجب
أحد معرفتها
جاستن : كيف حال أمي
جيسيكا : إنها بخير لكن لماذا الم تتحدث معها قبل مجيء إلى هنا
جاستن : ااأ انا انا يجب أن أغادر الآن لدي عمل لا تذهب إلى أي مكان حتى أعود
جيسيكا : حاضر
ذهبت و غيرت ملابسي

جاستن : هيا أدخلي لماذا انت واقفة هناك جيسيكا : ااأ حسانا انا قادمة دخلت إلى منزل و جلس جاستن على أريكة و طلب من حارس ان يحمل حقيبتي و يضعها في الغرفة جيسيكا : لا داعي لهذا انا سوف احملها شكرا لك جاستن : لا انت إجلسي أريد تحدث معك و نظر جاستن لحار...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
القلب قلبي و النبض انت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن