قصص خيالية و ليست حقيقية فهي من خيالي فقط و إذا حدث هناك تشايه
أكيد اعرف نفسك أنك لست كاتب بل انت تنقل أفكار مثل ألة لهذا اتمنى أن لا يحدث هذا لان لا أحب سرقة أفكار غيري
و عندما نظرت للهاتف و كنت أبحث عن رقم إيلين و جدت اسم غريب لكن لم أهتم له و بقيت أبحث عن أسماء و بعد معاناة ههه وجدت إسم إيلين و قلت في نفسي و أخيرا سجلت رقمها بهاتفي و لم احس على نفسي حتى قال جاستن : هيا لقد وصلنا جيسيكا : اه لم أنتبه فنزلت من سيارة مسرعة دخلنا منزل و فورا صعدت إلى غرفتي و غرقت في نوم و انا أفكر من صاحب ذلك اسم غريب لكن لا يهم غدا اسأل جاستن عنه # في صباح نزلت و جدت جاستن مستيقظ فألقيت عليه تحية صباح و جلست بجانبه كنت أفكر في ان أسأله او لا لكن تعلمون يا ريت لو لم أسأله مهم أنا سألته جيسيكا : أحممم لا تستغرب فعلت ذلك حتى ينتبه جاستن لي لانه كان غارق في أكل # جاستن رفع رأسه و نظر لي و يتسم على تصرفي و أكمل طعامه كان يبدو عليه انه جائع بعد طول صمت قررت أن أسأله جيسيكا : جاستن من تكون ماماكيتا جاستن كان يختنق بسبب أكل الذي في فمه فركضت بسرعة و جلبت ماء من مطبخ و أعطيته إياه جاستن : اح اح اح فور ما شرب ماء صعد إلى غرفته دون تحدث لي يا ليتني لم أسأله لكن كنت أريد لحاق به حتى أحسست بيد على كتفي و عندما نظرت خلفي وجدت الخادمة ماري صحيح إن خادمة ماري هي إمرأة كبيرة في سن و هي تعمل لدى جاستن منذ صغره و تعتبر مربية جاستن اي هي مثل أمه تماما و هذه صورتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما نظرت للخلف وجدت سيدة ماري و هزت رأسها بمعنى لا تلحقيه و داعيه و حده قليلا فقلت لها حسنا و بعدها أخذتني إلى حديقة خلفية و كان صمت سيد مكان حتى قررت أن أكسره بسؤالي جيسيكا : من تلك فتاة ماري : حسنا سأخبرك لكن أمر سوف يبقى سرا بيننا جيسيكا : حسنا أعدك بهذا ماري : إنها حب أول لجاستن جيسيكا : أوه حسنا لكن لماذا جاستن حزين عندما يسمع إسمها ماري : حسنا سأخبرك قصة من بدايتها جاستن كان يحب سيلينا منذ صغره أي قبل أن يدخل مجال غناء لأنها كانت ممثلة و هي تكبره بعامين و عندما دخل جاستن في ذلك مجال الذي حقق له شهرة التي عليها الآن لا أعرف كيف التقى بها و كيف احب بعضهم لكن في ذلك اليوم جائت مع جاستن إلى بيت و عرفها على عائلة و كل تقبلها و أحبها من قلبه لكن بعد أشهر قليلة سمعنا صراخ سيدة باتي على جاستن و هي تقول باتي : لا أريد رؤيتك معها مجددا جاستن : لماذا تقولين هذا الآن لقد كان في بداية لديك رأي آخر فنحن و كل خدمات إستغربنا من حديث سيدة باتي و كل هذا حديث و سيلينا في صالون تستمع إلى كل ما قاله لهذا ركضت و خرجت من بيت و من تلك اللحظة لم يستطع جاستن تواصل معها و لا حديث إليها و كانت دائما تتهرب من حديث إليه و هكذا اعتبرت سيدة باتي سبب فراق بينهما و من ذلك حين لم يتواصل جاستن مع أمه ابدا و لم يكلمها و يتهمها دائما بأنها هي سبب تعاسته و أيضا سيدة باتي لم تأتي إلى أمريكا منذ ذلك حين جيسيكا : الآن فهمت لماذا ماما باتي دائما تكون حزينة ماري : انا لدي إحساس كبير بأنك ستكون سبب سعادة جاستن يوما ما 😉 جيسيكا : 😞😞😞 لم افهم ماذا تقصد لكن شكرتها لإخبارها لي و انا سوف اجد حل لهذه مشكلة