ما هذه الحياة انا وحيدة الان اين انت يا ابي واين انتي يا امي اشتقت لكم انا لست شيء بدونكم .. استيقظت مثل كل يوم بعد وفاة أهلي أشعر بالوحدة اليأس دموعي لم تجف بعد وهذا عني يريد أخذ منزلي الذي هو اخر ذكرى من والداي. انا ليلى فتاة في يعني الأخيرة من الجامعة تدرس في كلية الاداب لاني أعشق الأدب وأريد إم أصبح كاتبة في المستقبل ودائما أعلي كان يشجعوني طولي ماشي بيضاء البشرة وانت عيني المميز هو ما يجعلني جميلة محجبة .. قد فإن وقت كثير على وفاتهم وقررت ان تعيش كنت والداي كانوا يرودوني لن استسلم سأجعلهم يشعرون بنجاحي ولكن سابعد عن هذه المدينة سأذهب عند صديقتي في لندن لأكمل تعليمي وأصبح كتابة مشهورة كما يريدون وذهبت إلى قراءة كتاب من مكتبتي .... BELAL: فتى في اوخر العشرين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(صورة بلال) يعمل في شركته التي أسسها فهو يعد أشهر مصمم ازياء في بريطانيا واثق من نفسه كثيرا وشكله يشاهده على ذلك ايضا لا يثق بأحد ابدا الا صديقه يوسف فهو يعتبره أخاه وليس صديق . Back to reality.** بلال:مثل كل يوم استيقظ على صوت منبهي المزعج ذهبت إلى الحمام وخرجت وضعت عطري وارتديت ملابسي ونظرت نظرة أخيرة في المرآة وذهبت بعد ان تأكدت من شكلي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس بلال.. نزلت إلى الأسفل وقد وجدت الخدم قد وضعة الافطار الخادمة:سيدي هل تريد شيء آخر بلال: لا شكرا لكي (وانطلقت إلى الشركة) Lila : ان اليوم اخر يوم لي هنا يجب ان أحضر حقيبتي ولكن يجب ات تشتري ملابس ثقيلة فذهبت إلى محلات الملابس واشتريت ملابس ثقيلة فلندن باردة ليست كهنا وبعد كدة طويلة أصبحت الله الساعة 5pmتبقى على ال طائرة ساعة دخلت استتحممت وارتديت ملابسي واوقفت سائق أجرة ليصلني وذهبت إلى المطار بعد ان أعطيته أجرته . Belal:وصلت إلى شركتي وناديت على يوسف لكي أخبره عن العمل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(يوسف صديق بلال ومدير اعماله ) يوسف:اهلا اهلا يا صديقي كيف حالك بلال :لا أشعر اني بخير ابدا يا اخي فالاعمال كثيرة ويجب ان انجح على ذلك الوغد لويس فأنه في منافستي كل مرة يوسف لا تقلق فأنت تنجح كل مرة فجميع من في الشركة يثقون بقدراتك ونحن لدينا احسن العمال بلال :شكرا لك اخي انا لا اعرف كيف حالي بدونك يوسف(بابتسامة ):لا تشكرني هيا إلى العمل وظل بلال يرسم ويعمل حتى الليل (هو كان بيرسم العمل المهم والشغالين عندو بيرسمو عندو كمان في رسمهم مش زيو ) 8:00pm Lila : الان قد نطلب لندن الدولي بعد نزولي من الطائرة جن هو واسع وجميل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(مطار لندن الدولي) ولكن قد تأخر الوقت كثيرا وانا أشعر بالجوع الكثير سأذهب إلى مطعم لاشبع معدتي belal: شعرت بالجوع الكثير فأنا اعمل منذ الصباح فتوحات إلى مطمي المفضل فأنا أحب الاكل الإيطالي اه التفكير فقط يجعلني اجوع أكثر وخرجت من الشركة كانت نسمات الهواء جميلة دليل على دخول الشتاء فتركت السيارة وذهبت سيرا على الأقدام وانا أسير اتصل يوسف يوسف:اين انت يا بلال بقلق بلال انا ذهبت إلى المطعم ماذا يوجد يوسف :قد قلقت حين وجدت السيارة وان أجدك بلال :لا تقلق أردت السير قليلا يوسف :حسنا إلى اللقاء بلال :إلى اللقاء انصدمت في احد وانا اكلم يوسف رفعت وجهي لارى سبحان الخالق ما هذه العيون لم أرى بجمالها ابدا وفي حين ان كنت أتأمل سمعت صوت ييقظني من التأمل .....اسفة لم أراك بلال :وانا ايضا اسف ومددت يدي بلال وهي مدت يدها اسمي هو ليلى ليلى وهي تجمع ما خرج من حيقبتها حين وقعت بلال :دعني اساعدك "جمعت اشياءها ودخلت إلى المطعم ودخل بلال دخل وراءها " بلال :اسمك غريب هل انتي من هنا ليلى (وهم يدخلان المطعم) لا انا من مصر بلال (وهو يحك خلف عنقه باحراج):هل تتناولها الطعام معي ليلى ليلى (بابتسامة) :لا بأس حسنا . وظلو يتناولون الطعام ويتعارفون . ليلىشكرا لك ان أقضي وقت ممتع هكذا من فترة بلال :وانا ايضا اتشكرك اذا أصدقاء ليلى :أصدقاء وذهبت ليلى إلى خارج المطعم وخرج بلال ايضا وذهبوا كل منهم في طريقه بلا قد ذهب إلى منزله اماليلى فقد نامت هذه الليلة في فندق وكل منهم نام في سبات عميق
