تتحدث الرواية عن فتاة عربية اسمها {شامة} تعيش حياة طبيعية مع امها العربية واباها الكوري إلا أن قرر اباها تزويجها بابن أكبر مسؤول في شركة l.H.G 😦
ماذا ستفعل وماذا سيحدث تابعوني 😍
قالت شامه : شكرا لك يا كاي على هذا كاي : لا بأس لقد رتبت لكم الأمور انتي وحبيبك في ذلك المنزل صدم جيمين من كلمة حبيبك لكنه لم يرفض الفكرة وظل ساكتا وبعض مرور 5 ساعات وصلو لمنزل بسيط دخلت شامه وهي ممسكة بيد جيمين بعد توديع كاي وشكره دخلا ليجداا المنزل نظيف ومرتب طلبت منه أن يغتسل ويرتدي ملابس دافئة فالجو كان باردا وقامت هي بنفس الشيء وجهزت الطعام نزل وجلس في الطاولة ثم نادها حبيبتي استدارت شامه بانبهار وسألته : ماذا قلت جيمين : قلت حبيبتي هل هناك مانع شامه : لكنني لست كذلك جيمين : بل انتي كذلك شامه : حسنا لا بأس ما دمت احبك وانت تحبني فلا بأس ابتسم جيمين بفرحة تامة وأكمل طعامه بهدوء وعند انتهائهم نهظت شامه وغسلت الاواني وجيمين بجانبها ينشفها ويضعها بالترتيب وعند انتهائهم جلست في اريكة كانت بجانبها نافذة تنظر للسماء ولكن تفكيرها بكل ما حدث هذه الأيام لتنهظ وتشعل التلفاز وتصدم بخبر افتتاح ابيها معرضا للسيارات وهو يفتتحه بكل ابتسامة عريضة فبدأت الأسئلة تدور وتقول : هل لم يلاحظ غيابي ام نسى أمري ام ماذاا وانهارت بالبكاء نظر لها جيمين وعانقها وقال : لا تبكي جميلتي لا تبكي اهدإي كل شيء سيكون بخير
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكنها لم تتوقف فالصدمة كانت أقوى من تصمت حتى ولو على مواساة شخص تحبه عانقها جيمين بدفء ونامت هروبا من هذا العالم المتوحش لتستقبل صباحا كله امل وهي نائمة على صدر جيمين ابتعدت عن صدره للنظر له وهو نائم كان شبه ملاك أو كملاك رااائع نهظت من جانبه وخرجت من المنزل لتنشق الهواء كانت تنظر للعصافير و للأزهار ولكل شيء جميل عكس حياتها السيئة ولكنها كانت شبه سعيدة بفضل تلك الوردة التي معها جيمين استفاق جيمين ليبحث عنها ثم عانقها من الخلف ابتسم وقال : مابكي حزينة نظرت له وردت : لست حزينة فأنت معي يا عزيزي دخلا معا للمنزل وجلسا ليفطرا ثم بادرته قائلة شامه : هل انا اسبب لك مشاكل جيمين : لا ابدا انتي الوردة في حياتي من بين كل الشوكات الموجودة في حياتي اللعينة ابتسمت شامه وأكملت فطورها بعد اسبوع من هذه الحياة الروتينية كانت شامه تعانق جيمين بقوة وتودعه و تنتظر منه وعود العودة لأن جيمين قرر العودة عندهم رغم انهم يريدون قتله لكنهم يريد مواجهتم وان يكف عن الهروب خرج جيمين وركب السيارة وذهب وشامه لا تستحمل ذهابه دخلت وجلست في الأريكة وهي تنظر لحالتها بعد ذهاب جيمين مرت أشهر وسنين ولكن شامه لم تسمع خبر على جيمين إلى أن سمعت ساعقة نزلت على قلبها مثل الحجارة خبر زواج جيمين السيد بارك جيمين صدمت ثم نهظت وبدأت تصرخ : هل كنت انتظره هباءا منثورا هل نساني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بقيت على ذلك الحال أياما ولا تعرف كيف تتصرف البارت التالي انشاء الله إذا لقيت متابعه رح اعمل بارت طويل
