تتحدث الرواية عن فتاة عربية اسمها {شامة} تعيش حياة طبيعية مع امها العربية واباها الكوري إلا أن قرر اباها تزويجها بابن أكبر مسؤول في شركة l.H.G 😦
ماذا ستفعل وماذا سيحدث تابعوني 😍
حان وقت السفر حملت شامه حقيبتها ودعت امها وركبت السيارة وهي تنظر لمدى فرحة اباها ومدى حزنها وصلا للمطار ركبت الطائرة وهي تودع الوطن الذي عاشت صغرها فيه لتذهب لوطن لا تعلم كيف سيستقبلها مرت مدة الرحلة بسلام إلى أن وصلو نزلت وهي تنظر لمطار كوريا الجنوبية الدولي بتعجب وانبهار وبخوف متخفي وراء الألم شعور لم تفهمه بعد نظر لها اباها وقال الأب : هيا اسرعي لما انتي واقفة هكذا قاطع الأب انبهارها فقالت شامه : حسنا ابي انا اتيه ذهبت شامه مع اباها للفندق دخلت لغرفتها واقفلت الباب اخدت دوشا وخرجت وراتدت ملابسها ثم خرجت للتمشى قليلا فلقد كانت تشعر بالملل وبعد خروجها فورا اصدمت بشاب كان يحمل فنجان قهوة فاتسخت ملابسها نظرت له بغضب لكن سرعان ما عينها بدأت تعتاد عليه حتى ابتسمت وقالت : لا بأس نظر لها الشاب وقال : اسفه يا انستي ثم ذهب لكن شامه تبعته بنظراتها وعندما اختفى تماما من المكان حولت نظارتها من الشاب لملابسها وقالت : اووف سوف ارجع للغرفة لا أعلم ماذا أفعل عادت للغرفة وهي تنظر لملابسها دخلت وغيرت الملابس وقررت عدم الخروج جلست فوق السرير وأخدت جهاز التحكم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اخدت تقلب القنوات من برامج واغاني حتى اتصل بها اباها أجابت شامه : نعم ابي الأب : لقد بعث لكي الخادم ليقدم لكي الفستان الذي سترتدينه اليوم أمام زوجك المستقبلي شامه : حسنا ابي 😒 نهظت شامه واغتسلت وذهبت للحمام انتظرت طويلا من سيأتي لها بالفستان حتى سمعت طرق الباب فتحت وهي ترتدي المنشفة وشعرها مبلل لتجد ذلك الشاب الذي اصطدمت معه قبل قدم لها الفستان ثم ذهب خرجت وهي تنظر له حتى ذهب بعدها دخلت المنزل ارتدت الفستان وخرجت من الغرفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان فستان جميل خرجت ووقفت خارج الفندق ليتوجه لها نفس الشاب الذي أتى لها بالفستان ويفتح لها الباب ويقول : تفضلي يا إنسه شامه ركبت السيارة بعد أن فتح لها الباب ونظرت له طويلا ثم قالت : هل يمكننا أن نتعرف الشاب : نعم يا إنسه انا اسمي جيمين وانا سائقك الخاص شامه : اووه انت وسيم يا جيمين جيمين : شكرا لكي يا انسه مر الوقت وجيمين يسوق السيارة حتى وصلوا إلى إحدى المطاعم الفخمة خرج وفتح لها الباب جيمين : تفضلي يا انسه نزلت شامه لتجد اباها ينتظرها أمام باب المطعم دخلت معه لتجد شخصا متأنقا متكبرا يجلس وينظر لها نظرات غريبة جلست دون تركيز على نظراته ثم تكلم الأب قائلا الأب : اعرفكي يا بنتي ب تشان زوجك المستقبلي شامه : إذن هذا هو ..... تشان : نعم انا هو 😒 نهظ الأب واستاذن بحجة أعمال ليتركهم مع بعض ذهب الأب وبدأ الحديث بينهم تشان : لما وافقتي أخبريني لما ؟! شامه : ●نظرت له باستخفاف ● ابي طلب ذلك ولقد وافقت من أجله لكن ما علاقتك انت تشان : علاقتي هي اني ساتزوج بغبية مثلك شامه : حقااا يا ضعيف الشخصية لما لا تخبر إباك انك لا تريدني أو لا تستطيع لانك كما قلت ضعيف الشخصية تشان : ●بغضب وقد جمع قبضة يده ● توقفي والا ...... شامه : ●بطريقة مستفزة ● والا ماذا والا ستضربني غبي حقا لم أكن أعلم أن زوجي المستقبلي سيكون ضعيف الشخصية وايضا يستقوي على الفتيات ●ثم نهظت وحملت حقيبتها لكن تشان امسك بها بقوة واجلسها
تشان : انا لم أعطكي الآذن بالذهاب شامه : ماذا اي إذن عن أي شيء تتحدث تشان : اووه سوف افهمك من الآن فصاعدا اي شيء تريدين فعله سيكون بعد اذني شامه : بعد اذنك ●تضحك ثم تسكب عليه كأس نبيذ تشان : يصرخ ● ماذا فعلتي شامه ': اول شيء انا لا اشرب النبيذ وأريدك أن تعرف هذا ثانيا وهذا شيء مهم اني لست عبدة عند أحد أتفهم ?!! ●تنهظ ثم تخرج من الفندق لتجد جيمين ينتظرها شامه : هل كنت تنتظرني كل هذا الوقت؟ !!! ج
يمين : نعم فهذا عملي يا إنسه شامه : يمكنك من الآن أن تناديني شامه جيمين :● نظر لها باستغراب ● انتي طيبة جداااا انتي عكس اباكي
