انتشرت قصةِ الشاب الذي عاش بين رسوم الحائط بسبب زميله الذي ذهب لأحد مراكز النشر و اتفق مع احد الادباء لنشرِ قصتهِ .
لاقت قصة الشابِ الوحيد رواجاً و كان ربح القصص يصل لأهله .
اما فتاته فانصدمت لما سمعت و قرأت عنه ، و ضلت تزور قبره دائماً تحكي له عن ما يحدث بعدوفاته و عن كلام الناسِ بقصته .( كان هدفهه ان يعيش سعيداً ، فعاش و مات وحيداً ).
أنت تقرأ
ذكرياتِ رجلٍ محبوسٍ في مخزن
Non-Fictionكيف يكون للوحدةِ دوراً في بناء شخصٍ بصمت و في نفس الوقت تقتله بصمت