●|3|●

2.9K 58 7
                                    

Writer pov

دخلت خيوط الشمس الذهبية نحو عينيه ليفتحها بتثاقل..صرخ أحد قائلا "جااااااستن استيقظ أيها الكسول!" قال جاستن وهو ينفض الغطاء "مااذا حصل؟!هل مات أحدهم؟!" بدأ جاكسون يضحك بقوة وهو يمسك معدته من شدة الألم رمقه جاستن بوحشية وقال وهو يجري خلفه "أيها ال..تعال إلى هنا" لسوء الحظ فقد تعثر جاكسون وأرتطم رأسه بمقبض الباب هرع جاستن نحوه كان الدم يغطي وجهه وقد كان يصرخ من شدة الألم وبعدها اغشي عليه حمله جاستن بأسرع ما لديه وهو يتمتم وعيناه تكاد تفيض من كثرة الدموع  "جاكسون لا تمت اصمد يا أخي سأشتري لك كل ما تريد فقط لا تمت!" أدخله إلى السيارة وبدأ بالقيادة نحو المستشفى..تم إدخال جاكسون غرفة العمليات وجاستن كان يبكي بحرقة رن هاتفه أمسك به..وجد المتصل 'حبيبتي لورين' لم يود الرد بهذه الحالة ولكن خشي أن تقلق عليه فمسح دموعه وتحمحم ليعدل من نبرة صوته رد على الاتصال
لورين "مرحبا جاستن"
جاستن وما زال صوته يفضحه "أهلا حبيبتي كيف حالك؟"
لورين بقلق "هل أنت بخير ؟ ماذا حصل؟أين انت؟جاااستن!"
اخبرها جاستن بما حصل وقد بدأ بالبكاء ولوم نفسه
لورين "هون عليك يا حبيبي لست المخطئ انا في طريقي نحوك لن اتأخر حسنا؟"
جاستن "حسنا أحبك! "
لورين "وانا أيضاً أحبك! "
أسرعت لورين وارتدت

وجد المتصل 'حبيبتي لورين' لم يود الرد بهذه الحالة ولكن خشي أن تقلق عليه فمسح دموعه وتحمحم ليعدل من نبرة صوته رد على الاتصاللورين "مرحبا جاستن"جاستن وما زال صوته يفضحه "أهلا حبيبتي كيف حالك؟"لورين بقلق "هل أنت بخير ؟ ماذا حصل؟أين انت؟جاااستن!"اخبره...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أما جاستن

            

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

            

خرجت من المنزل توجهت نحو السيارة فتح السائق لها الباب..أمرته أن يزيد السرعة...وصلت إلى المشفى كانت عيناها تفتشان عن حبيب قلبها لمحته بأسوء حالته توجهت نحوه..رآها متوجهة نحوه قام بسرعة وفتح ذراعيه إشارة انه يريد عناق..ارتمت في حظنه...كان يقبل كل انش في وجهها...وهو مازال يبكي..أمسكت بوجهه بين يديها...وبدأت بمسح دموعه بإبهاميها...جاستن وقد تعالت شهقاته" انا السبب"...لورين وقد ضمت وجهه إلى صدرها "كلا ليس انت..إنه مجرد حادث حبيبي لا تقل ذلك"....بعد وقت طويل قال جاستن وهو يحدق بلورين "الأصفر جميل بكي يا نحلتي!" ابتسمت وضربت صدره بخفة وقالت "لست نحلة"...خرج الطبيب وطمئنهما عليه "لم يكن سوى تمزق بسيط في إحدى الشرايين لاا داعي للقلق انه بخير وهو يريد رؤية أخيه الكبير" تنفس جاستن الصعداء وسحب لورين للغرفة التي بها جاكسون..وصلا عانق جاستن أخيه بقوة تذمر جاكسون بغيض طفولي " كفى هذا مؤلف جاسي" جاستن وهو يمسك بأنف أخيه "جاسي ؟" جاكسون وهو يتوجه نحو لورين "أجل تعودت سلينا على مناداتك جاسي..ماذا عنك انتي ماذا تنادينه؟" غضب جاستن من أخيه وحاول تغيير الموضوع وقال "هل ألقيت التحية أم إصابتك تعفيك؟هااا قل لي" قالت لورين بصوت مكسور "حمدا لله على سلامتك جاكسون..عن اذنكما سأذهب فقد يقلق والداي علي وداعا"....توجهت نحو الباب..ذهب جاستن لمنعها ولكن....ظهرت سلينا وقامت باحتضان جاستن أمام أنظار لورين لم يستطع جاستن أبعادها..افلتته وقالت "اووه جاستن لما لم تخبرني؟ من هذه العاهرة؟" قالت لها لورين وقناع البرود يكتسح وجهها البريء "أن كان هناك عاهرة فلن تكون غيرك..وداعا جاكسون أراك لاحقا يا وسيمي الصغير " ابتسم جاكسون لها وقال "أراك لاحقا لورينا" خرجت لورين تاركة جاستن متفاجأ وسلينا تكاد تنفجر من الغيض...اتجهت سلينا نحو جاكسون وقالت "لا تكلم تلك العاهرة ثانية حسنا؟" قال جاستن وهو مغمض العينين "لورينا ليست عاهرة..انت كذلك..وإن كنت لا تعلمين لورينا حبيبة جاستن ولكن لا أعتقد أنه يستحقها...من الجيد انها غادرت والا كان قلبها سيكسر.." شعر جاستن بوخزة في قلبه وقال "صحيح..انا لا أستحقها" وذهب مسرعا نحو الحمام...عاد بعدما تماسك نفسه ووقع لكي يخرج جاكسون....توجه نحو غرفته ومازالت سلينا هناك..

Justin pov

يااا ما زالت هنا لم تتركني وحدي عكس لورين فبمجرد ذكر جاكسون سلينا غضبت وغادرت...و..و انا لا استحق لورين فهي فتاة بريئة..أما سلينا فتكن لي مشاعر الحب ....وهي تبقى حبي الأول...لا أستطيع التفريط بها

Writer pov

اتجه نحو سلينا وأمسك بيدها وقبلها وقال بصوت حنون هادئ ومرتبك "أنا آسف سلينا لم أكن بوعيي عندما تركتك أنا آسف"  وترك يدها وحمل جاكسون بين ذراعيه..أدخله إلى السيارة وبدأ بالقيادة قال جاكسون بروية "عندما قلت انك لا تستحقها...كنت أقصد اهتمامك بسلينا..يجب عليك نسيان إحداهما....لا يمكنك المتابعة بهذا الشكل جاستن انت ستنفجر..كما أنك تجرحهما بهذا الشكل.........أعتقد أنك و لورينا تناسبان بعض" صرخ جاستن "ولكنها تغضب بسرعة..فور ذكرك لسلينا غضبت..هل هذا هو الحب؟" قال جاكسون وهو ينظر بعيني جاستن "أيها الأحمق انها تغار عليك!".......

عادت لورين إلى المنزل كانت تبكي بدلت ملابسها


عادت لورين إلى المنزل كانت تبكي بدلت ملابسها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وذهبت لمشاهدة التلفاز...حتى غلبها النوم...

وصل جاستن وأخوه إلى المنزل وكان جاستن يعاتب نفسه لأنه لم يفهم حبيبته لا والأسوأ انه قام بتقبيل يد سلينا..قد تظن أن علاقتهما عادت بسبب تلك القبلة..لا أحد يسكن باله ويشغل تفكيره الآن سواها....لورينا....

انتهى البارت أتمنى يعجبكم ❤❤

لا تتركني!!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن