كانت علاقة جاستن ولورين تقوى كل يوم وذات صباح أستيقظت لورين على صوت رنين الهاتف...فتحت عينيها بتثاقل...رفعت الهاتف لترى....إن المتصل..كان....جاستن... "مرحبا جاسي" "جاسي؟ اووه أصبحت مدلل احدهم" "كيف حالك حبيبي " "بخير..ماذا عنك أيتها الجميلة" "انا بخير " "اتصلت لأدعوك على العشاء الليلة" "حسنا" "ودعا يامثيرة" "وداعا وسيمي" ... نزلت لتناول الإفطار كانت السابعة صباحا...واليوم السبت...كان الجميع نائما حتى بعض الخدم كانوا نائمين...توجهت نحو المطبخ..شعرت بألم في معدتها...بدأت رؤيتها للأشياء تتشوش..ذهبت إلى الحمام بخطى هالكة...استفرغت...تذكرت ما فعلته مع جاستن..يمكن أن تكون حاملا...اسرعت واحضرت اختبار حمل...رأت خطين..مما يعني أنها حااامل..بدأت تقفز كالمجنونة...وبعدها..توقفت.."كيف سأخبر جااستن..علي مفاجأته...لدي فكرة.."...لم يهدأ لها بال حتى أنهت ما بدأته..غلبها النعاس وغطت في النوم...أستيقظت بفعل أنامل الشمس..لتجد أن الساعة هي السادسة عصرا..يا إلهي موعدها مع جاستن عند الثامنة..لا وقت...توجهت نحو الحمام * أكرمكم الله *...خرجت وأرتدت....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ورفعت شعرها ذيل حصان...لم تضع..سوى أحمر شفاه غامق...وجعلت الباقي لجمالها الأخاذ...رشت القليل من العطر...وكانت الثامنة إلا ربع...خرجت لتجد جاستن ينتظرها...توجهت نحوه...وكان بيدها حقيبة بيضاء..."ماهذا الجمال يا فاتنتي"..."فلتصمت"...جاستن وهو يضحك " أين ذهبت رومنسية الصباح"...لورين بطفوليه "لا أدري لقد اضعتها"...لم يتمالك جاستن نفسه فقبلها..وصلا إلى المطعم..لم يكن هناك أحد..عرفت لورين مباشرةً أن جاستن قد حجز المطعم بأكمله...سحب جاستن الكرسي لتجلس لورين..بعدما جلسا كليهما...نطقت لورين "حبيبي ..أريد أن اطلعك على أمر مهم"..."م..ما هو"...أخرجت لورين علبة حمراء صغيرة من حقيبتها واعطتها لجاستن.."افتحها"..فتحها جاستن و كان اختبار الحمل...حمل جاستن لورين وهو يكاد يطير من الفرح...انزلها انحنى نحو بطنها..امسكه بكلتا يديه.....بدأ بتحسسه...ثم استقام..وقبلها...وجثى على ركبتيه...أخرج علبة صغيرة وفتحها..كان خاتما الماسيا..."هل تتزوجيني؟"...امتلأت عيناها بالدموع...عانقته بشدة..."نعم...اححححبك"...."وانا أحبك أيضاً "..."لا تتركني!"..."..محال أن افعل"...كانت من اجمل اللحظات التي عاشاها....أوصلها جاستن إلى المنزل...لم تستطع النوم...كانت فرحة جدا..
بعد أسبوع...
إنه اليوم المنشود..."سيد جاستن هل تقبل بلورين زوجة لك في السراء والضراء"..."نعم اقبل"..."آنسة لورين هل تقبلين بجاستن زوجا لك في السراء والضراء"..."نعم اقبل"..."بالسلطة المعطاة لي اعلنكما زوجا وزوجة...يمكنك تقبيل العرووس "....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجاستن...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانا سعيدين للغاية...أما الحفل..فكان صاخبا جدا...مر الوقت بسرعة...حل المساء..أراد جاستن فعلها مع زوجته...ولكن تذكر انها حاامل...شعر بالإحباط...بعد..أشهر....."جااستن أيها الحقير السااافلل أين أنت..."..."ماذا هناك".."ماااااااااء".."كل هذا من أجل ماء حسنا سآتي لك بالماء اللعين"..."اناا الددددد"..."ال السيارة بسرععة"... في المستشفى...
"عااااااااااااااااااااااااااااااا...جاستن..جاااستن...هذا مؤلم"...جاستن يشد يدها أكثر "كفا...ستلدين طفلا جميلا..."..."لا أريد اطفالا أريد أن يذهب هذا الألم.."...."ليذهب الألم إلى الجحيم...تماسكي..."...الطبيب وهو يغمز.."انتهى كل شيء...حمل جاستن الطفل كان صبيا..."أعطني اياه.."..."انه ابني انا"...."جااستن"..."انظري كم هو وسيم...إنه يشبهني تماما"..."يااا...لااا انه يشبهك حقا حتى شعره أشقر.."...
