CHAPTER ONE

12.4K 265 113
                                    


Me

ايما ريكاردو فتاه تبلغ 16 عام اباها من اهم رجال الاعمال في نيويورك لكن يجلب العاهرات الي البيت يوميا و ينفق نقوده في رهاناته و خموره وليس له شأن بها

كانت تعيش مع امها في بيت بسيط جدا لكن تمكن المرض من امها الي ان توفت

هي سليطه اللسان ، جريئه ، مختاله عقليا لكن مثيره

دائما والدها يصرخ عليها عندما لا تفعل ما يريده و عندما تخرج من غرفتها يصفعها للا سبب

هي لا تمكث في البيت كثيرا ف هي دائما في الشارع مع صديقتها لينا لتجنب والدها

-------

استيقظت علي صراخ ابي المعتاد فهو منتظر مني ان احضر لهم الفطور و اذهب بمعني اصح يطردني من المنزل اللعنه عليهم

متي استيقظ علي وجه وسيم و امكث حياتي اقبله علي شفتيه الناعمه ، لما يذكرني الموقف بالطعام ؟

نزلت للمطبخ لاحضر الفطور اين الخدم يا اشخاص ! جائت الي جيسيكا الي المطبخ تحاول استفزازي مثل كل يوم

"تعلمين ايم والدتك كانت عاهره كبيره فهي كانت تاخذ المال حتي تضاجع والدك و حينها حملت في غلطه .. هي لم تكن تحبك هي فقط تظهر هذا كي تظهر امام والدك بأنها بريئه .. حقا انها عاهره" كانت تتكلم مثل العاهرات لكني وضعت الوجه البارد و ردت بأقذر الالفاظ

"انتي تتحدثي عن امك انت و ضعي تراهاتك في مؤخرتك و اقسم ان لم تذهبي من وجهي ساجعل من وجهك البلاستيكي لوحه فنيه" قلتها ببرود

رفعت لي حاجبها ثم مثلت بالبكاء الي ان جاء ابي
"ما اللعنه التي تحدث هنا ، مابكي عزيزتي؟" قالها بقلق مصتنع فهو يتسلي فقط مثلها مثل البقيه

"لقد صفعتني و صرخت بي اترضي بذلك" لعينه ، شعرت بيده القويه علي وجنتي الي ان سقطت علي الارض امسك شعري "اياكي ان تلمسيها يا عاهره سمعتي" لم تذرف عيني دمعه بل وقفت بكل برود و ذهبت من وجهه

"لا تقلقي عزيزتي ، ستبعد عننا الي الابد" قالها و بعدها صعدت الي غرفتي و ارتديت ملابسي السوداء ، خرجت من المنزل و ذهبت الي المقهي منتظره اللعينه

————

"مؤخرتي الكبيره اللعينه اشتقت لكي" قلت مداعبه اياها
"هل انتي مخت .. اووو من المثير" قالتها بصراخ هذه هي عادتنا نصرخ علي الناس و عندما يأتي المدير نعطيه مال ليصمت

"انتظري انظري ، عملت عند شركات آل مالك" همهمت لتكمل "لا احب ابنه ، انه بارد و قاسي"
لم اعطيها اهتمام لان كان تركيزي علي المثير ورائنا

اخذنا نخرب بعض الاشياء و نفتعل ضجه حتي اتي المدير

"يكفي انتم مطرودون و محظرون بان تاتوا الي هنا"
"ابتعد يا مؤخره" قالتها لينا
"لينا هيا لنذهب" قلتها وانا اجرها ، رفعت للمدير الاصبع الاوسط و ذهبنا

وصلت للبيت لاري حقيبه كبيره خاصتي ، لم افهم
دخلت غرفه المعيشه لأري ابي و شاب لم اعرهم اهتمام لكن ابي عندما لاحظني

"ابنتي هذا السيد مالك" قالها ابي بوجه بشوش و توتر ، انه يتعرق نظرت للشاب كان مثير لحد اللعنه

كان يزفر و ينظر لي بسخريه

"سيد ستارز لننجز هذا الامر" قالها الفتي بصوت خشن ليومئ بسرعه و يسحبني "امضي و الا ستكونين جثه هامده الان" قالها ابي بحده في اذني

نظرت للورقه لاجدها ورقة .. ، هذا ما كنت اتوقعه من ابي

--------------------------

طيب زي ما عرفتوا الموضوع الروايه اتسرقت و كل حاجه فيها حرفيا اتغيرت ف عشان تفهموا هعملها من الاول ، ياريت تقروا الشابترز من الاول 🍓🍓💞💞💞💞

وحشتونييي فشخ

رأيكم ؟

فوت و كومنت علي الفقرات

Black 'n Purple ||Z.M||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن