ايمن : هند شنو كديري
هند : الصمت
ايمن : راك مفاهما والو
هند : لا رد
ايمن : راه سوء تفاهم
هند : ههه كيفاش سوء تفاهم واش كضحك عليا ؟ ياك داكشي اللي شفتو شفتيه اولا ؟ كيفاش سوء فهم و انا الراجل اللي كنبغيه خانني ؟ كيفاش كيفاااش ؟ و لكن الحمد لله مني عرفت كلشي بكري
عمران : إيلا كنتي كتيقي فيا بصح مغتخلينيش بلاما نشرح ليك حيت عندي ظروفي حتى لمن بعد و نعاود ليك
هند : عمران عطيني سبب واحد يخليني نتيق فيك و أنا مبقيتش عارفا حتى واش كتبغيني
عمران : نتي عارفا مزياان باللي كنبغيك و مغنزييدش شي حاجة فوق هدرتي و مغنطلبكش حيت ماشي أنا اللي غالط
هند : هي انا اللي غالطا ؟
عمران : حتى واحد فينا مغالط المهم هدرتي قلتها
هند بقات كتشوف فيه كانت كتسناه يطلبها و لا يقول ليها شنو طاري مي ظنونها خابو و كل نهار كتعرفو كثر وكثر
هند : فخبارك مبقيتش كنقدر نفهمك
عمران : حنا اصلا مكنعرفوش بعضياتنا مزيان راه يالاه شهرين اللي دوزنا و نتي شهرين مقدرتييش تصبري فيها بففف عيلات آخر الزمان
هند تصدمات كون غير سكت ومقالش هاد الهدرة مي هو شخصيتو هاكا مكيبغيش شي واحد يتحكم فيه كيبغي كلمتو هي الكبيرة و ميجي فوقها والو كيحتارم شخص واحد و هو باه
هند : واخا إيوا حسن نتفرقو و ديك الساعة سير عند بيلا القحبة ديالك هي اللي كتفهمك اولا
عمران صرفقها حيت اول مرة تخصر الهدرة قدامو (اودييي لهلا يعلمك 😂) و هي تشد حنكها هزات الفاليز ديالها و خرجات بدون اي ردة فعل هي اصلا كتبكي بلا صوت
ايمن بقا غييير ساكت : صاحبي واش شفتي شنو طرا راه هند كنعرفها كرامتها مكتحطهاش للأرض و مغترجعش ليك إيلا متبعتيهاش دابا
عمران : لا رد
خرجات هند فالليل و ايمن بقا كيشوووف فعمران وحرك راسو بمعنى لا حول و لا قوة إلا بالله و خرج يتبع هند
ايمن : هند وقفي
هند : ايمن يرحم جد بوك بعد مني
ايمن : حتى انا ؟ ايمن خووك اللي عمرو خلاك
هند : جيتي منو ا ايمن
ايمن : جيت من الحق
هند : اشمن حق هااا ؟
ايمن (تفكر الفيديو و جبد التيلي ديالو و وراها الفيديو )
هند تصدمات مي عوتاني ديك "حنا أصلا كنعرفوش بعضياتنا مزيان " ضراتها و قررات تبعد منو
ايمن : هيهوووو واصبحااان الله شنو غديري ؟
هند : غنمشي لأوطيل و غدا غنمشي من هاد البلاد
ايمن : واخا مي مغتمشيش للأوطيل غتمشي معايا لدار
هند : واخا مي خاصك تواعدني !
ايمن : باش ؟
هند : متقول هادشي لحتى واحد ماما و الدريات حتى نخرج من البلاد و نعيط ليهم
ايمن : اووووف اهند اووووف
هند : كنتسنا
ايمن : واخا كنواعدك هادشي ايبقا بيناتنا
هند ركبات فالأوطو بلاما تجاوبو مشات دخلات لبيتها حيت هي و ايمن عشرااان وكانت قبل متزوج ديما كتجي عندو هادشي علاش المهم حطات فييتها الفاليز و هبطات صاوبات ليهم العشا و من بعد مشاو تكاو و هند نعسات و هي معنقة ايمن
فاقت فالصباح لقات راسها فبيتها مشات دوشات دارت روتينها و عنقات رجليها بطريقة الجنين و بدات كتلومو
هند : كون غير وقفتيني كون غير مخليتينيش نمشي نتا عارفني كرامتي فوق من كلشي واخا كنبغيك مي منقدرش
نزلات دمعة سخونة على حنكها مسحاتها بالزربة حيت مكتبغيش تبان ضعيفة غسلات وجهها وخرجات نشفات شعرها لبسات حويجها دارت الميزاجور لبشرتها (كريمات و مرطبات ) دارت مكياج خفيف شافت الساعة لقاتها 8:32 مشات تفطر لقات ايمن باقي مفاق طلعات عندو مبغاش يفيق و هي تعمر سطل ديال الما فيه التلج و كباتو عليه و هي يقفز يالاه بغات تهرب و هو يجرها جات تحتو بقا كيهرها و هي كضحك واحد اللحظة ولات كتبكي عنقها ايمن
ايمن : شششش صافي احبيبتي كلشي غيتقاد
هند : روحي كتقطع ا ايمن مقادراش على فراقو ولكن هو جرحني بهضرتو
ايمن : غنبعدو على المغرب ترتاحي شوية و هو يقاد أمورو و ترجعو لبعضياتهم
هند : كرامتي أ ايمن فيناهي كرامتي ؟؟ نتا عارفني مزيان و هو صرفقني !!! على قبلها حيت عرتها ؟؟
ايمن (عنقها ): وا صافي بيبي مديريش فبالك 😘 راك نتي اللي عندي
هند رتاحت فحضنو حيت هو خوها اللي مولداتوش مها (الدريات ايمن مكيعرفش والديه و كبر فميتم و عمرو حاول يقلب عليهم حيت كيقول مني لاحوني يعني مباغينيش و انا مغنبززش راسي عليهم و اصلا هند ختي و والديها حاسبيني بحال ولدهم )
هند : و حتى نتا. و هادوك القحبات اللي عندي 😍
ايمن : شفت فمك خسر
هند : غير الوقت 😂 صافي بعد مني لبس حوايجك و نوض نفطرو باش نمشيو
ايمن : يالااه خرجي
هند : هاهيا خارجا يخخخ تفوو
ايمن : سمعتك
هند : كتسمع غير اللي بغيتي الله يستر
مشات هند كترطا من بيتو كانت ناويا تفيقو و تصاوبو معاه مي هو بااقي معطل قررات هي تصاوبو
المهم صاوباتو و بركات كتفطر هي من النوع اللي مكيتسناش
ايمن هابط كيجر فاليز ديالو و الفاليزاااات ديال هند
ايمن : مكتقدرييش تسناي و هاد الفاليزات شنو فيهم ؟ اوووو 4الفاليزات واخا تكوني غترحلي
هند (و هي كتمضغ) : مبغيتش نرجع هنا غنستقر تنا و نطلب طلاقي و نكمل قرايتي تما راني هملتها و نرجع ديك الساعة للمغرب
ايمن (ضربها لعنقها ) : كنقول لييك ديييما سرطي عادا هضري
وحلات لهند و عطاها الما
ايمن : ها اللي قلنا
بدا التيلي دهند كيصوني هزاتو بالزربة يصحاب ليها عمران شوية دارت عند ايمن
هند : نجاوب ؟
ايمن : شكون
هند : البايرات
ايمن : 😂😂😂 دابا نوصلها ليهم
هند : ونتا. باش غتعرفهم و نتوما عمركم تلاقيتو غير كنعاود ليكم على بعضياتكم
ايمن : إحساسي المهم جاوبيهم و متقولي ليهم والو
هند : اوك المهم نتا سلم عليهم و قود بحالاتك راه فم وحدة فيهم خاسر (زعمة اميمة )
ايمن : ااااه ولا كتغيري عليا ؟
هند : من نيتك ؟ 😂 منك ليهم
جاوباتهم هند
اميمة : يالقحبة دافعا كبير ساعتين باش تجاوبي
شافها ايمن و هو يحل فمو
ايمن : نتي ؟؟
اميمة : نتااا ؟؟؟؟
هبة : شنو طاري
هند : كتعرفو بعضياتكم ؟
ايمن : وحدة من المعجيات بب
اميمة : حاشااك حتى نكون انا من مع معجباتك العوجااات
هند : وااالزمر سكتو و شرحو لينا
اميمة : هادا هو الحيوان الليي كنت عاودت ليكم عليه
هبة : وااايلي 😂 وا توتووووز مع راسك أخاي 😍
ايمن : يخليك ليلي أزين حتى نتي حسن من شي وحدات
هند : المهم نعرفكم على بعضياتكم الدريات هادا ايمن اعز صديق اغلى مكنملك و نصف قلبي ❤ (هنا الدريات غارو )
ايمن : ليسبيانات 😂
هند (كملات هدرتها ) : ايمن هادو هبة و اميمة و اغلى ماعندى و هما النصف الثاني دقلبي ❤
اميمة : و عمرااان ادوييي هانتي حصلتييي
هند هبطات راسها وشافت فايمن و هو حط يدو على كتفها
هبة قشعات البلان من اللول
هبة : شنو كاين
هند : من بعد و نعاود ليكم بايبيييز ❤
اميمة و هبة : اوك بب المهم متنسايش خنا معاك فاي حاجة درتيها و ديما مساندينك كي كنتي غالطا كيف لا
نزلات دمعة من عين هند : كنبغيكم بزاااف (و عنقات حتى ايمن ) حتى نتا معاهم
شحال زوينة يكونو عندك ناس كيبغيوك اصدقاء يفهموك بلاما تهضر يساندوك فالخيبة و الزوينة كيف كنتي غالط كيف كان عندك الحق هوما اللي عمرهم تخلاو عليك عمرهم حسسوك انك بوحدك نهار كتكون مخنوق كيتخنقو معاك نهار كتفرح كيفرحو معاك كتبكي كيبكيو معاك المهم هوما ديما معاك و هادا اللي فكرتي فيه اولا فيها دابا هي الصديقة اولا الصديق اللي فيه هاد المواصافات عمرك تفرط فيه ❤
أنت تقرأ
الحب المر
Lãng mạnسلام بنااات دونك ليوما جيت بقصة جديدة أولا بالتتمة ديال قصتي اللولة "احببت زوجي المزيف " بالطبع حياة هند مغاتساليش من بعد زواجها بالعكس تما غتبدا المعانات ديالها ! بلاما نحرقو المراحل المهم وجدو عويناتكم للبكى حيت غتكون فيها الدراما بنسبة كبيرة و...
