#اوركيد
يا ترئ لما هي مريضة لما هي دائما متعبة
انا ارئ صديقاتها اوليفيا وفكتوريا في نشاط دائم لكن هي خاملة وحركتها قليلةفي منتصف الليل استيقظت جميع من في المنزل نائمون
لا استطيع النوم
"يفتح الباب" "يخرج من المنزل يسير في طريقه حتئ يصل منزل سيدرا"
هذا هو منزلها الاضواء كلها مطفأة
"يسير حول المنزل" لكن ماهذا اهنالك شخص مستيقظ حتئ هذه الساعة
لكن هذه الغرفة اليست اشبه بمكان للتخزين
ماشأني انا ؟اوه كم انا غبي
....
#سيدراانا كنت متعبة حقا لذلك كنت قد انهيت التنظيف في وقت متأخر و بدأت ادرس في منتصف الليل
سوزان... سيدرا ايتها الفتاة الكسولة هل هكذا يكون التنظيف اتركي هذه الكتب من يدك وهيا نظفي من جديد هيا بسرعة
سيدرا...*تكتب*
سوزان...اعطني هذا الدفتر "تمزقه" هي اذهبي والا مزقت كتبك بأكملهاسيما... امي انظري الئ قميصي كم هو مجعد
سوزان... سيدرا تعالي هيا قومي بكي القميص بسرعةسيدرا... "تشير الئ الساعة" "تشير بيدها" بمعنئ مدرسة لديها في الغد
سوزان... لا يهمني كنت اريد ان اقدم لك طعام اليوم لكن بعدما رأيت تنظيفك هذا لن تتناولي الطعام لمدة اسبوع عقاب لك هل فهمتي "تصرخ"
سيدرا... تهز رأسها" موافقة
سوزان...سيما هيا اخلدي للنوم
سيما... امي ماذا عن الفيلم
سوزان... سيماااا
سيما... حسنا حسنا لاتصرخيسيدرا...لم اتناول شيء منذ ثلاثة ايام علي ان انظف من جديد يا اللهي
....
في اليوم التالي
سيدرا..."تدخل الفصل" "تطرق الباب" *تلوح بيدها*
مارسل...صباح الخير
لوسيفر...صباح الخير
اوركيد..."ينظر من النافذة"
اوليفيا... سيدرااا "تصرخ"
فكتوريا... سيدرا اهلا تعالي " تمسك يدها" تساعدها في الجلوس. كيف حالك الًيَوُمًِ؟سيدرا...*تكتب* "انا بخير الان"
اوليفيا... اوه هذا جيد
فكتوريا... سيدرا لا تعلمي ماذا حدث في الامس
اوليفيا... فكتوريا اخرسي لا تزعجيها بثرثرتك
فكتوريا... هوي انا لا اثرثر "بتذمر"
اوليفيا... الست جائعة ؟ هيا لنذهب لشراء الطعام ولندع سيدرا كي ترتاح قليلافكتوريا... هوي لا تغيري الموضوع
اوليفيا..." تسحبها وتركض خارج الصف" هيا ايتها الثرثارة هيافكتوريا... لست ثرثارة "تصرخ"
سيدرا... "تضحك"اوركيد...مزعجات
لوسيفر...اوركيد مارسل تعالا بسرعة انظرا "يصرخ "
مارسل... ماذا هنالك ؟
اوركيد... بالتأكيد سيكون شيء تافه مثلك
لوسيفر... اذهب الئ الجحيم مارسل تعال " يمسك يده ويسحبه خارج الفصل"
أنت تقرأ
انت في قلبي الئ الابد
Teen Fictionوبينَما ما زالَ لديهُ فرصةٌ طرقِ البابِ، استغلَ الحنينُ نوافذَ الغرفةِ للدخولِ إليَّ بطريقةٍ أقلُ رسميةٍ من أخذِ موعدٍ مسبق.