#اوركيد
مرت الايام هممم عدت الئ منزل والدي اعلم ان ما قمت به لم يكن ضروريا لكن هممم حسنا كان تصرف طفل لكن هممم انسوا لا شيء
.....#سيدرا
حسنا اعلم ان حياتي مقرفة اعلم اني خادمة في منزل عمي لكن ماذا افعل اين اذهب ترئ هل سأبقئ علئ هذا الحال
بداية السنة الدراسية الجديدة
المرحلة الثانيةاوركيد... "جالس في الفصل" "يطالع كتاب"
لوسيفر... "يدخل الفصل" صباح الخير
رد الطلاب... صباح الخير
اوليفيا... اوه هاقد جاء حبيبك فكتوريا "تهمس"
فكتوريا... اخرسيسيدرا... "انا جائعة لم اتناول شيء منذ اسبوع لا املك مصروف لاشتري طعام " "تضم يدها فوق مقعد المدرسة تضع رأسها بين يديها "
اوركيد... "ينظر الئ الامام الئ سيدرا" "يتنهد" "كالعادة خاملة"
اوليفيا...سيدرا تعالي معنا
سيدرا...*تكتب* اين ؟
فكتوريا... كالعادة سأشتري طعام تعالي معنا لنتشارك
سيدرا... *تكتب**لا شكرا لا يمكنني الاكل*
اوليفيا... الن تخرجي معنا ؟
سيدرا...*تكتب* انا حقا متعبة لا يمكنني
فكتوريا... اوه حسنا سنعود قريبا اذنمارسل... "يدخل الفصل" صباح الخير
رد الطلاب... صباح الخير
لوسيفر... هوي انتما تعاليا لنخرج
مارسل... حسنا
اوركيد... لا انا استطيع الخروج
لوسيفر... ولما
اوركيد... لا اريد
لوسيفر... حسنا !!.....
الفصل فارغ
اوركيد... "ينظر الئ سيدرا" "يقف" "يسير متوجه نحوها" "يقف امامها"سيدرا..."تنظر اليه" ماذا به هذا
اوركيد..."يمسك يدها" "يسحبها خارج الفصل"
سيدرا..."تحاول الافلات منه"
اوركيد... يفلتها
سيدرا... تمسك دفترها* تكتب* ماذا تريد مني لما سحبتني الئ هذا المكاناوركيد... بعيدا عن الطلاب
يبدو عليك التعب هل انت جائعة "يتكلم بفضاضة"سيدرا...*تكتب* لا انت مخطأ لست جائعة ولست متعبة
اوركيد... لا اعلم لكن لم ارك يوما تدخلين الئ الكافتريا
سيدرا...*تكتب* ما شأنك ؟
اوركيد... صحيح معك حق لا شأن لي
يتنهد" لا اعرف كيف اقولها لكن تستطيعين اعتباري صديقسيدرا...*تكتب* لكن انت صديق بالنسبة لي
والان لما اتيت بي الئ هذا المكاناوركيد... لا اريد ان يراني احد معك
سيدرا...اذا لست مجبر علئ التحدث معي ان كنت محرج مني
اوركيد... بالطبع سأخجل ماذا سيقولون عني ابن السيد ماكس يترك الفتيات الجميلات ويتكلم الئ هذه البكماء "بغرور"سيدرا...*تكتب* انت لست مجبر علئ التحدث معي "اوه كم هذا محرج " "تبتسم ابتسامة مزيفة"
اوركيد...لم تبتسمين دائما انا لا امدحك الان بل انا اقوم بأهانتك
أنت تقرأ
انت في قلبي الئ الابد
Novela Juvenilوبينَما ما زالَ لديهُ فرصةٌ طرقِ البابِ، استغلَ الحنينُ نوافذَ الغرفةِ للدخولِ إليَّ بطريقةٍ أقلُ رسميةٍ من أخذِ موعدٍ مسبق.