بعد مرور اسبوعين
الوالدة..."تدخل الغرفة" صباح الخير
فكتوريا...صباح الخير امي "هادئة"
الوالدة... حسنا اليوم ستخرجين من هذا المكان
فكتوريا... "تهز رأسها" اجل
الوالدة... حسنا لا تجهدي نفسك
فكتوريا... ماذا قال الطبيب عن حالتي ؟
الوالدة... حسنا بسبب قوة الحادث اعصاب جسمك ضعيفة جدا لذلك ان قمت بحمل شيء ثقيل ستؤذين نفسك وستحدثين اختلال في عمل الاعصابفكتوريا..."تصمت" "حسنا استحق هذا فعلا انا استحق هذا""مازال مارسل يزورني كل يوم لا افهم ماذا يريد مني " بالطبع هو يشفق علي
الوالدة...هل قلتي شيئا ؟
فكتوريا... لااوليفيا..."تدخل الغرفة" مرحبااا
سيدرا..."تلوح " اي مرحبا
فكتوريا... اهلاااا اشتقت لكما
اوليفيا... كيف اصبحت الان ؟
فكتوريا... انا بخير
الوالدة... حسنا الان انا سأترككن الئ اللقاء
فكتوريا... الئ اللقاء..........
في اليوم التالي
#فكتوريا
حسنا اليوم علي الذهاب الئ الجامعة قد تأخرت عن الكثير من المحاظرات اوه سأرسب
اوليفيا... بما تفكرين
فكتوريا... لا شيء
اوليفيا... حسنا ان كنت تفكرين في المحاظرات التي فاتتك فأنا وسيدرا قد قمنا بتسجيلها جميعها لك علئ هذا الجهازفكتوريا... حقااا ؟؟؟
سيدرا...*تكتب* اجل قمنا بتسجيلها لك جميعها
فكتوريا... انا احبكما سأبكي حقا
اوليفيا... حسنا كفئ دراما
فكتوريا... انا احبكما
سيدرا...*تكتب* نحن ايضا هيا سأذهب
فكتوريا... حمقاوات اراكن لاحقالوسيفر... فكتوريا قد تغيرت كثيرا
اوركيد... ماذا ؟
لوسيفر... لم تعد مرحة كما كانت اصبحت هادئة
اوركيد... وما شأني انا ؟
لوسيفر... لا شأن لك كنت فقط اريد ان احرج نفسي
اوركيد... انت تعجبني تحرج نفسك لرسم البسمة علئ وجوه اليائسين
لوسيفر... اذن هل ابتسمت انت ؟
اوركيد... لست يائس الئ هذا الحد
لوسيفر... اين صديقك
اوركيد... من ؟
لوسيفر... مارسل
اوركيد... لا اعلم الان وداعا
لوسيفر... وداعا..........
بعد ساعتين
سيدرا...*تكتب* فكتوريا الست جائعة تعالي لنشتري الطعام
فكتوريا... لا انا لا اريد هذا علي ان اذهب الئ المحاظرة
اوليفيا... لا بل ستذهبين رغما عنك هل تفهمين
فكتوريا... لكن لا اريد
اوليفيا... قلت لك تريدين هيا امامي
فكتوريا... اممم حسنا
اوليفيا... امامي.......
فكتوريا... حسنا الان سأذهب وداعا
اوليفيا... اجل انا ايضا علي الذهاب الان وداعا
سيدرا..."تلوح مودعة".......
#مارسل
حسنا اجل كنت اراقبها في جميع تصرفاتها في هادئة ليست كما كانت انا السبب
أنت تقرأ
انت في قلبي الئ الابد
Genç Kurguوبينَما ما زالَ لديهُ فرصةٌ طرقِ البابِ، استغلَ الحنينُ نوافذَ الغرفةِ للدخولِ إليَّ بطريقةٍ أقلُ رسميةٍ من أخذِ موعدٍ مسبق.