أنتَ مُضحك

5.6K 436 259
                                    

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته🌞

وصلت!😹

التشابتر الثاني عشر~~!!

همممم ما فيه شيء لكن همممم حُلو 🌞

بما إنها التشابتر'ز الأخيرة، 🌞 أريد أَكون ثقيلة حتَّى أقرر انّي أترجم شيء ثاني أو لا🌞

المهم، إقرأوا الملاحظات في الأخير~ ما أريد أعطّلكم عن التشابتر🔥

فوت قبل القراءة؟

كومنت كومنت؟

تجاهلوا الأخطاء!😭

انجوي!!!!💗

.
.
.
-💧-

عِندما إستيقظ بيكهيون، حدّق بالسّقف لوقت طويل لأنه شَعرَ بشيء... هو عرف تماماً ما كان.

هو معجب بتشانيول. كثيراً. لكن هو عرف أنَّه لن يكون بمقدوره إمتلاك تشانيول. لأن تشانيول مُستقيم و بيكهيون ليس كذلك.

ثلاثة سنوات ماضية، بيكهيون عَلِمَ أن الإنضمام لفرقة مليئة بالفتيان سيكون جنونياً لأن... حَسناً، هو لم يعرف أي جنس هو يحب حتَّى. لم يهتم حقّاً. و عِندما إلتقى و للمرة الأولى بتشانيول، هو تذكّر إبتسامة تشانيول العريضة الحمقاء و شكل الجنيّ الَّذي جذبه إليه.

هما أصبحا صديقين مفضّلين الّذان كَانا مُلازمين لبعضهما، غير منفصلين. تشانيول لم يملك حبيبة قد بقت لوقت طويل، رُبّما لأسبوع أو حوله عِندما كان في المَدرَسةِ... محطّم القلب بالكامل.

بيكهيون عرف أنه لم يكن خياراً جيّداً أن يكون قريباً من تشانيول لأنَّ والديه قالا ذلك.

"لا تذهب و تقع بالحبّ!"

بالرُّغم من كونها مزحة، بيكهيون أخذ بكلامهما و
حمله داخل قلبه، عارفاً أن بطريقة ما عند إمضاء الوقت مع عِملاقه سيجعل من تلك الكلمات أكثر أهمية في كل يوم.

عِندما إستيقظ تشانيول، كان مُتأخّراً. هو إستيقظ مُتأخّراً نصف ساعة عن المعتاد، سقط من على سريره، راكضاً بِسُرعةٍ للحمّام و راشّاً الماء على وَجهِهِ.

كان غريباً، كل شيء كان يذكّره ببيكهيون. حتَّى أصغر الأشياء. عِندما رشّ الماء على وَجهِهِ، تذكر تلك الّلحظة في الملاهي عِندما كَانا منقوعين بالماء، يتسلّقان البوابة مثل السفّاحين. و ما بعد هذا في التّاكسي...

فقط كونه في غُرفته يجعله يتذكر بيكهيون، ذاك الوقت عِندما كان مريضاً و بيكهيون صنع حساءاً رهيباً، الَّذي كان مالحاً للغاية و فيه الكثير من نكهة الطّماطم.

Behind The Sences- Chanbaek [مُتَرجَمة؛ قيد التعديل]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن