القاتل الغامض

بارت١الجريمه الاولى (طفوله الرجل الغامض)

في مدينه الكبيره المزدحمه ب..الناس كان يقطن عاىله استيفاني الممثله من الاب وهو استيفاني والام ماري والابن الصغير كرستين والاخت الكبرى واسمها كاري هي تعمل في مصنع اللحوم من صباح الباكر الى وقت غروب
الشمس وكانت جميله صاحبه وجه ملاىكي متناسق ملامح صاحبه عيون واسعه بلون ازرق ورموش طويله وانف دقيق صغير وشفتاها تشبه الكرز
وشعرها الاسود المنسدل من راسها الى وسط ظهرها وعنق طويل وجسم متناسق رشق يبلغ طولها ١٧٦ شخصيتها مرحه وبشوشه وداىمه الابتسام
وكان الاب شخصيه صعبه مراس لا يتهاون عن افتعال مشكله في المنزل
الذي يعيشون فيه وداىم الغياب عن المنزل ولا يعرفون السبب وعندما تسىل
الام عن السبب يصبح غاضبا منفعلا من دون سبب يذكر ويقول اني كنت
مع اصدقاىي لنمرح قليلا ونرفه عن نفسنا ف.. ترد الام قاىله: وتبقى كل هذا
الوقت معهم الا تفكر بنا واحتياجاتنا ماذا نريد وماذا يحدث بنا انا واولادك؟
ويرد غاضبا متهستر بكلام مسي جارح مولم تذهبي انت وعاىلتك الى جحيم
مالي ومالكم لا شان لي بكم وهو يضرب الام ماري بقسوه ووحشيه لا ترحم
بشكل هستيري وهي تصيح على ابنتهاكاري كاري كاري اين انتي تعالي بسرعه اه اه اه اتركني ابتعد عني وتحاول جاهده الخلاص لأكن لا جدوى
وتقوم بدفعه بعيدا من دون اي فاىده ويجرها في الارض بشكل عنيف ويركلها برجله ويضربها بيديه حتى فقدت الوعي وتركها وذهب!
لم تمر من الوقت الكثير حتى جاءت ابنتها كاري لتجدها مرميه على الارض
ودماء تنهال منها وهي تهذي اتركني ارجوك لا اسىلك ابدا بعد الان انني
اتالم ولا استطيع الحراك وتبكي واضعه يدها الخاىفه على وجها ترتجف
خوفا وتنفجرمن البكاء انني سوف افعل كل ما تريد فقط اتركني اعيش
لاجل أولادي هم محتاجون لي واريد ان ابقى معهم اتوسل اليك بحق ايامنا
التي عشناها سويه في اول تعرفنا على بعض وحبنا الذي تكلل بزواجنا
انا وانت والمصاعب التي تحملناها لنبقى سويا اندهشت كاري لما راته
وسمعته من امها التي كانت تضم عليهم وحشيه تعامل ابوها وظلمه لها وتحملها الضرب كل هذه السنوات من دون ان تشتكي او تذكر شى لابنتها
الكبيره الوحيده وهي قريبه من امها داىمه الكلام مع امها بكل ما يحدث معها
ومع صديقاتها التي تعمل في نفس المعمل اقتربت من امها جعلت يدها تحت
عنق امها لي تسندها وضعت عليها قليلا من العطر لي تستفيق وقالت :امي استيقظي اجيبيني ماذا جرى لما ابي قد فعل بك هذا الفعل ارجوك اخبريني؟
لما لا تقولي لي ما جرى لك لم اخبرك عن كل شى عني لما تضمي حزنك والامك. وتقاسي وحدك اذكري لي وتخلصي من ما يعيق صفوك فقالت الام
في وضع باكي خاىف حزين : انا لم اخبى. عنك شى فكل مافعل لصالحكم
لان ابيكم سوف يقوم بضربكم ان تدخلتم في مشاكلنا ولا اريد بكم الضرر
ان ابوك يضربني داىما لي سبب اني اسىله عن تركه لنا وكم نحن محتاجون
له ولا ادري لما يتعامل معنا هكذا كان أباك عندما كنّا في شبابنا قمه في الحب والرومانسيه وكان داىم الضحك والكلام الجميل في قمه الروعة باسلوبه المميز الراقي ومع ان الظروف في ذلك الوقت صعبه لاكنه بنسجامه
وتبسيط الامور وتصرف بعقلانيه نحل كل الخلافات التي. تقف في طريقنا
وكنت احب هذه المثابره والتشجيع الذي يظهر منه وكنا نبني احلامنا بيبطى
وندخر المال. ونجمعه الي نشتري البيت الذي نحن نعيش فيه الان اه كان هذا. فيما مضى لكن الان اباك مختلف عن سابقه لو كنت اعلم لرتحت الان
مما يدور في راسي من افكار سوداء تخيم علي ارجو ان يكون احساسي
خاطىا ولا يعرف نساء اخريات بسببهن يبتعد عني بسرعه ولا يطيقني
كان كريستن يستمع على كل شى ويرى ما يدور حوله ولا يقول لامه شى
لان ابيه كان مدمن خمر ويذهب الى امكنه مشبوه وتعم بي العاهرات كان
يراقب من بعيد من دون ان يعلم ابيه او يراه ويرى كل شى فا صبح مريضا
بحب نساء ومن ثم يقتلهن عندما بلغ سن الثالثه عشر كان يضرب اخته الكبرى كاري لانها راته مع بنت من الشارع المجاور لهم ف.تحدثت معه
وكلمته ان يترك هذا العمل لانه صغير ولا يصير بهذا العمر ان يفعل مثل
هذه الافعال لانها مسيء للخلق فقام بنبره هستيريه وطريقه فيها ملامح الرعب من وجه وعينيه كنه اصبح شخص اخر والغضب يطبق عليه ويضربها ضرب مبرحا ويجرها جرا وياخذ الحجر الكبيره التي كانت امامه
لان عمال يقومون ببناء بيت لاحد الاغنياء ويضربها ضربا عنيفا وبسرعه
وهي تستنجد لكن لم يستطيعوا تخليصها من قبضته كان قويا جدا كانه اصبح
به حاله غريبه حتى ملامحه تبدلت ودفع الناس المتواجدين لي انقاذها وطرح
بهم ارضا لم يستطيعوا بعدها الوقوف بسبب الضربه والدفع العنيف الى ان
اردتت ميته من دون حراك وهو يتابع ضربها من دون توقف او ندم ..يتبع مع بارت٢اتمنى ان ينال اعجابكم كومنت££££££######فووت