عند سارة :
قالت "سوف تري"
عندما أرادت ان تقول شيء كان هناك من يناديها واستغربت التفتت لكي ترا من فرأت صديق لها جون فذهبت ولفت يدها حول رقبتوا .
عند جاك :
عندما كنت منتظر عقابها الغبي رأيتها تنظر لصوت الذي يناديها فذهبت اليه ولفت يدها حوله كنت اشعر بالغيرة داخلي فغضبت فقلت في نفسي لن اتركه معها فذهبت لكي يبعدها عنه .
عند سارة :
كنت اتحدث مع جون بفرح كان جون بالنسبة لي اخ ولكن فجأة رايت جاك يبعدني عنه فغضبت منه وقلت" هل جننت انت لكي تبعدني عنه " فتشاجرنا امام جون فقال جون فجأة " هل هذا حبيبك يا سارة " فأحمر وجه جاك ملاحظه جون ولاكن قاطعته سارة "لا" فتفاجاة جاك . فقال جون " هل يمكنني ان اقول شيء لجاك " فاومأت سارة فذهب جون و جاك بعيدا عن سارة .
عند سارة :
عندما قال جون بانني حبيبت هذا الاحمق كنت خجولة قليلا لاكن الذي ادهشني رد فعل جاك انه لم يقل شيء كأنه معجب بي هل هذا مستحيل ولما اهتم ولكن ماذا اذ كان معجب بي ماذا سوف افعل مستحيل ان يقع في حبي لان يوجد الكثير من الفتيات الذين معجبين به وانا لست جميلة " بعد قليل سالني جون بانه يريد بان يتحدث مع جاك فقلت "نعم " ولاكن علي ماذا سوف يتحدثوا يقتلني الفضول سوف اذهب ورائهم ولاكن بهدوء .
عند جاك وجون :
هل انت معجب بها احمر وجهه فقال جون هذا نعم اذا سوف اساعدك لاكن سارة لن تكن سهلة فيجب عليك ان تكسب قلبها ok فقال له ok فكانت سارة تستمع الي حديثهم باندهاش كيف لشخص مثل جون بان يفعل بها هذا . فذهبت سريعة الي البيت وعلامة الاندهاش ما زالت علي وجهها . رجع جون ودخل الي غرفتها فراها مندهشة فجلس الي جانبها وقال " لما انتي مندهشة " فقالت له " منك " فقال بستغراب " مني لما " فقالت " كيف تفعل بي هذا " فقال " ماذا فعلت لكي " فقالت له " كيف لك ان تجعلني احب شخص جعل حياتي جحيم " فقال " ماذا تقصدين " فقالت وهي تصرخ في وجهه " الذي يسمي جاك هو الشخص الذي كان يضايقني فهمت " فخرجت من البيت و ذهبت الي الحديقة العامة وجلست هناك وقالت " لماذا فعلت هذا يا جون " ثم ابكت بكاء قوي .
عند جون:
كان ما زال في صدمة وعندما افاق من الصدمة نادي في البيت علي سارة لم يجدها فقلت " ماذا فعلت " ثم البس الجاكيت و خرج لكي يبحث عنها .
