البارت الثاني عشر

366 24 19
                                    


*******
استيقض بكسل فتح عينيه ببطئ نضر حوله رأها نائمه القرفصاء على الكرسي جانبا
حمل نفسه بكسل وضع يده على رأسه بالم بسبب الثمل

وقف من على السرير ذهب الى الحمام غسل وجهه ثم خرج ذهب نضره الى يوجين ليذهب اليها ضربها على راسها لتستيقض

ادريان : هيييييي انتي اسيقضي
استيقضت يوجين بتعب بسبب نومها الغير مريح
ادريان : انهضي احضري لي القهوه
لم تجيبه فقط تنضر اليه
ادريان : مابكي الم تسمعين انهضي راسي يولمني
اومات له يوجين خرج ادريان من خرفته لتنهض يوجين الى الحمام غسلت وجهها لتنضر الى نفسها

يوجين : احتاج ان استحم لاكن من اين لي ملابس
تنهدت بملل تذكرت ادريان لتهرول الى الاسفل نزلت السلم بسرعه رأته في المطبخ دخلت بسرعه لراها ادريان.

ادريان : علا مهلك والان هيا حضريها بسرعه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ادريان : علا مهلك والان هيا حضريها بسرعه

اومات له وهيه خائفه منه بدأت بأعدادها وهيه تبحث بأرجاء المطبخ عن ادواتها بينما ادريان جالس على الكرسي مقابلها ينضر لها بتدقيق وهيه تعمل لاكنها عجز عن ايجاد القهوه بين الرفوف لتنضر لاادريان وهيه خائفه
ابتسم ادريان بأستهزاء عليها ليشير لها بالرف الفوق بلعت ريقها لتنضر الى الرف العالي حاولت الوصول اليه لاكنها لم تستطيع ضحك ادريان عليها لينهض من مكانه ذهب اليها فتح الرف واعطاها القهوه لينضر لها بحده خافت من نضرته عاد الى مكانه ليكمل نضره عليها بدات بأحضار القهوه متعاطيه ادريان ضهرها وهو ينضر الى جسمها من دون ان يحس ذهب لها
بعد عده دقائق اوشكت على الانتهاء وضعت منها في الكأس التفت لتصدمم بصدر ادريان اسقطت القهوه على صدره لتنقض خوفا منه

ادريان بغضب:اه اه ماذا فعلتي ايتها اللعيـــنه
يون بتوتر وخوف : اناا اسفه اناا لم اقصد
ادريان : وهل اسفك ينفع الان
يوجين ببكاء : حقا لم اقصد انا اسفه
نضر لها بغضب اخذ الابريق من اله ليسكبها على وجهها لتصرخ يوجين بألم واضعه يدها على وجهها

ادريان بغضب : تستحقين هاذه
ذهب الى غرفته تارك يوجين تبكي بحرقه من شده اللم وجهها لتسقط ارضا تبكي

دخل الغرفه وهو غاضب :
ادريان : يالكي من لعينه ماذا فعلتي
دخل الى الحمام استحمم وخرج بسرعه اخذ مفاتيح سيارته ونزل بسرعه نسي هاتفه على المنضده
نزل السلالم بسرعه ذهب الى المطبخ راها جالسه منزله ضامه وجهها وتبكي

😢المظلومه 😢حيث تعيش القصص. اكتشف الآن