البارت السابــع ...

690 28 5
                                    

لا اله الا الله وحده لاشريك له
وان محمد عبده ورسوله ّ

★★★★★

نبدا

عاد ادريان ادراجه الى المنزل وصل اليه وهو يشتعل غضب دخل الى المنزل استقبلته والدته عند البوابه

والدته بقلق '' ادريان ابني هل وجدتها ادريان '' كلا لم اجدها اخبريني هل مادلين بخير والدته بحزن ''كلا لااعلم مابها انها طوال اليوم خائفه ولم تخرج من غرفتها حتى انها لم تأكل شي ادريان بحزن '' سوف اذهب اليها والدته '' كلا انها نائمه الان ادريان '' اذ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

والدته بقلق '' ادريان ابني هل وجدتها
ادريان '' كلا لم اجدها اخبريني هل مادلين بخير
والدته بحزن ''كلا لااعلم مابها انها طوال اليوم خائفه ولم تخرج من غرفتها حتى انها لم تأكل شي
ادريان بحزن '' سوف اذهب اليها
والدته '' كلا انها نائمه الان
ادريان '' اذن انا ايضا سوف اذهب اشعر بلتعب ''

ذهب دون ان يسمع رد والدته وصل الى غرفت اخته تردد في فتح الباب لاكن فتحه قليلا ليرى اخته نائمه بهدوء شعر بلحزن تجاههها اغلق الباب بهدوء ذهب الى غرفته فتح باب غرفته ليدخل ويغلق الباب خلفه بقوه وهو غاضب

ادريان بصراخ 'الــلعنه عليكي يوجين اين ذهبتي ايـــن ؟ سوف اريكي سوف تندمين ايتها العاهره 😡
خلع معطفه ورماه على الاريكه
تمدد على سريره بتعب لحضات واستسلم للنوم ّ...

يوجين

تعلمت من مايا ان حنان العائله لاتقدر بثمن ولااحد يستطيع ان يكون بدالهما لان لااحد سيحبك مثلهم ...
انها حقا محضوضه ليت لي عائله مثلها حتى ان كان فقط اخٌ صغير يكون معي لاكن ...

ضحكنا وتسلينا شاهدنا فلما انا ومايا وجاستن وكرستيناه انهم لطيفين جدا تأخر الوقت اقلتني مايا على غرفتي ذهبنا اليها

مايا ّ .. هاذه هيه اتمنى ان ترتاحي فيها
يوجين .. شكرا لكي على كل مافعلتي لي لقد وقفتي معي عندما تخلى اعز الناس الي  انتي افضل صديقه لي
حضت مايا يوجين لكي تريحهها
مايا بأبتسامه حنونه .. هاذه واجب الاصدقاء اليس كذالك ..
والان هيا نامي واريحي نفسك وغدا لن نذهب الى الجامعه
يوجين بأستغراب .. لماذا
مايا .. اولا لكي ندرس انا وانتي هنا فأنتي فوتي الكثير من المحاضرات و ثانيا غدا والداي سوف يأتيان لذا كي نستقبلهم
اومآت يوجين لها
مايا ..هيا ارتاحي الان تصبحين على خير ..
يوجين بأبتسامه . وانتي بخير
خرجت مايا تاركه يوجين في الغرفه ذهب وجلست فوق السرير تذكرت احداث يومها الكئيب تذكرت صراخ ادريان عليها لتقول بألم ّ....
يوجين ّ... حسنا لقد ارتحت مني الان  هل انت سعيد بمعانات اختك هاكذا مغرور ومتعجرف حقير ونذل لايهمك سوى نفسك اكرهــك حقا ّ...
تمددت على فراشها لتغمض عيناها

😢المظلومه 😢حيث تعيش القصص. اكتشف الآن