part 2

6.1K 323 38
                                    

الفتيات الان في مطار سول
فقالت ستيلا بحماس: لا اصدق اننا الان في ارض كوريا كوريااا مستحيل
فأيدتها تكنا: حلم مراهقتنا لقد تحقق لا اصدق
فقالت كيتارا : هواء كوريا رائع
فقالت ميوزا: فالنبحث عن رجل يحمل اسم شركتنا
أما مايرا فقالت: هذا صحيح ابحثن عن الرجل وكفوا عن الهراء

فبحثن الفتيات بأعينهن عن الرجل

قالت كيتارا وهي تشير: هاهو ذا يحمل اسم الشركة والشعار ايضا

فتقدمن الفتيات منه
فقالت ميوزا: مرحبا نحن القادمات من شركة روتانا
فقال الرجل باللغة الكورية: او اهلا بكن الحمدلله ع سلامتكن
فقالت ميوزا: اهلا بك انا ميوزا وهذه كيتارا وهذه بلوم وكنا و ستيلا و مايرا

حسنا الرجل ينظر اليهن بحيرة بسبب النقاب فهو لا يستطيع ان يميز بينهن
(ملاحظة الفتيات لازلن يرتدين النقاب او الخيمار)

بعدها قادهن للسيارة ولقد كانت كبيرة كخاصة الايدل تماما

في السيارة
سأل الرجل: هذه المرة الأولى لكن في كوريا
فأجابته ميوزا: اجل انها الاولى
فقال الرجل: اتمنى ان ترتحن هنا
فأجابته ميوزا: شكرا لك
فسألت كيتارا: عفوا هل انت صديق رئيسنا
فأجابها الرجل: كلا انا تابع له فقط مهمتي هي اخذكن له من المطار
فسألت كيتارا مرة اخرى: من هو رأيسك هل هو مشهور
فأجابها الرجل بأبتسامه: هذه ستكون مفاجئة عندما نصل

*كيتارا في نفسها: لما اشعر انها صدمة وليست مفاجئة لدي شعور سيء والذي يزيدني تشائم هذه العبائة والنقاب انا حقا اكرهها كثيرا متى سوف نصل للشقة كي اقوم برميها اااافففففف*

اما تكنا و ستيلا و بلوم كنا في نهاية السيارة يتحدثن عن مدا روعة كوريا وجمالها
وباقي الفتيات هادئات

وعند وصولهن الى المكان المحدد دخلن لكراج المبنى

فقال مايرا بتسائل: لما دخلنا من البوابة الخلفية لهذا المبنى
فقال الرجل: ستعرفن عندما تقابلن الرئيس

عندها توقفت السيارة في داخل الكراج ونزلن الفتيات من السيارة
صوت من الخلف: اهلا بكن يا فتيات

فاستدرن الفتيات لمصدر الترحيب
وهنا الصدمة 😲😲😲😲😲😲😲

لما برأيكم

قالت ستيلا بتأتأه: أ أ أ أنت ال رئ يس ب ب ب
فقال الشخص: اجل انا هو الرئيس بانغ رئيس شركة Big Hit وانا صديق رئيسكن رئيس شركة روتانا

الفتيات هنا لا يتحدثن فقط ينظر بصدمة عيونهن هي الشيء الوحيد الواضح في وجههن وهي تكشف مدا صدمتهن

بعد ان تقبل الفتيات هذه الصدمة اخذهن الرئيس بانغ في جولة في الشركة
والان دخلو لغرفة تدريب واتا اتصال للرئيس بانغ اتصل فأستأذن منهن وخرج
وبعدها بقليل دخلوا اشخاص للغرفة وهذه كانت الصدمة الكبرى الثانية لهذا اليوم للفتيات

لا استطيع العيش بدونك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن