اليوم في الجامعة
ذهبن الفتيات للجامعة ولكن بشكل مختلف تماماحيث كل فتات تنكرت بهيئة شاب امريكي
والان في المرحلة الأولى
دخلت كيتارا للقاعة التي ستقام فيها المحاظرة ووجدت الكثير من الطلاب موجودين والجميع ينظر اليها كونها ( شاب) وسيم اجنبيبعدها بقليل دخل الاستاذ للقاعة لبدء المحاظرة
ولكن بعد دقائق من دخول الاستاذ دخل طالب من بعده وهو يضع كمامه ع وجهه ويخفي عيناه بنضارة
ولكن الاستاذ لم يوبخة ع تأخره فنظر الطالب حوله فوقعت عيناه ع كيتارا وتقدم نحوها وجلس بجانبها
اما هي فتنظر اليه بغرابا طول المحاظرة
وبعد انتهاء الوقت خرج الطلاب وكل طالب توجه لمكان يستريح به
فذهبت كيتارا خلف الجامعة وجلست هناك
وبعدها وجدت الشاب الغريب من المحاظرة السابقة
يتجه نحوها وبعدها توقف امامها وقال مرحبا اتسمح لي بالجلوس بجانبكفأجابته : اجل تفضل
عندما جلس الشاب قام بأبعاد النضارات والكمامة عن وجهه وهنا كيتارا تتمنى الموت
فقال الشاب :لاشك من انك أرمي بسبب الصدمة التي ع وجهك
فقالت كيتارا: كيف كيف انت كيف
فضحك الشاب وقال: اسف للصدمة حسنا اعرفك بنفسي جيون جونجكوك وانا زميل لك في الجامعة ويمكننا ان نكون اصدقاء
فقالت كيتارا بعد استيقاضها من الصدمة: اجل بالتأكد انا سكاي جومز تشرفت بلقاء نجم مثل واجل اصدقاءانهوا كلامهم بمصافحة
اما عند ستيلا وتكنا كانتا تقفان في بداية القاعة التي سوف تقام فيها المحاضرة
ولكن هناك من نكز كتف ستيلا
فأستدارات للخلف ووجدت ان الذي نكز كتفها هو تايهيونغ وبجانبه جيمينحسنا الان صدمة مزدوجة لستيلا وتكنا
فقال تاي بأبتسامة مشرقة: مرحبا هل انتما امريكيان اهلا بكما انا تايهيونغ كيم تايهيونغ وهذا صديقي بارك جيمين
حسنا ستيلا وتكنا خارج نطاق التخطية 😂
فقال جيمين بتسائل: ما الامر لما لاتتحدثان
قالت تكنا بحذر: اهلا انا تيمي تشرفت بكما
وقالت ستيلا بحماس: وانا ماكس وانا سعيد جدا لأني رأيت اعضاء فرقتي المفضلة
فقال جيمين بذهل: هل انت ارمي
فقال ستيلا(ماكس) : اجل نحن كذالك
فقال تاي وهو يرفع يده: بالاحضان يا اصحابوتحتضن ستيلا القريبة منه
حسنا ستيلا كوني قويةاما في مكان اخر
في بناية المرحلة الثالثة حيث بلوم وليلي
كانتا تجلسان ع الدرج تقلبان بالاوراق المحاظرة التي انتهت
أنت تقرأ
لا استطيع العيش بدونك
Short Storyسبع فتيات عربيات معروفات بكونهن يغنين في الحفلات ولقد كن محبوبات ولكن هناك من يكن الحقد لهم لذا قاموا بتهديد شركتهن بقتلهن لذا قام رئيس الشركة حفاظا ع حياتهن بارسالهن لخارج البلاد ولكن الى اين ? تابعوا لتعرفوا اكٽر استمتعوا