part 5

4.3K 276 32
                                    

نعود لكيتارا الان
عندما كانت تسير في طريق عودتها للمنزل اتصلت بها مايرا وطلبت منها ان تجلب بعض الطعام معها وتعود بسرعة للمنزل
فذهبت كيتارا لاقرب مطعم للوجبات السريعه واشترت منه الطعام وخرجت

عندما كانت تسير بطريقها للمنزل كانت تفكر
(صوت مايرا لم يكن بخير لماذا يا ترى هل حدث شيء هل يمكن .... كلا كلا مستحيل لو كانت العصابه وجدتنا لكنا اموات الان ولكن حقا مابها ااااااخ انا حقا مشوشة....... ولكن لما جونجكوك يصبح اكثر وسامه 😞 انا حقا اتعذب بسببه انا احبه ولكن انا سأسبب له المتاعب وسأعرض حياته للخطر وايضا من قال انه سيحبني كما احبه ااااااه اكره التفكير في هذا)

بعدها وصلت كيتارا لبناية المسكن ودخلت الى المصعد

وطول هذا الوقت جونجكوك خلفها يتبعها والان هو يقف امام المصعد يرى اين توقف المصعد الذي تركبه كيتارا ........ وعندما توقف المصعد

قال كوك ببتسامه: اذا انتي هناك.... رائع

بعدها ركب المصعد الاخر وذهب لشقته من الباقين وعند دخوله وجد الاضواء مغلقه فقال: ماذا هل الهيونغ ز نائمون في هذا الوقت . فوصل لغرفة المعيشة ووجد الجميع يجلسون ع الارض ويتناقشون بهمس ( الذي يراهم يقول انهم جنود يرسمون خطه للهجوم ع العدو وهم في ارض المعركة) هذا ما فكر فيه كوك ايظا

فقال كوك ليجذب انتباههم: احم لقد عدت

فنظر الجميع اليه فشعر كوك بالغرابه وقال: هيونغ ز ما الامر لما انتم هكذا

فسحب تاي و جيمين كوك كل واحد من يد واجلسوه بقربهم واروح صور تخص الفتيات
فقال كوك بأنزعاج: ماذا هل انتم هكذا فقط لمشاهدة صور لفتيات انتم حقا ....

فقاطعه تاي بوضع صوره امام وجهه وقال له: هذه الفتات الا تعرفها

صدم كوك كثيرا حينها وقال: هذه سكاي

فقال جيهوب: تقصد كيتارا البالغة من العمر 20 عام وهي عربية الجنسية
فأجابه كوك بصدمه: ماذا... عربية.... أليس الفتيات الذي قابلناهم في الشركة عربيات ايظا

فقال مين يونغ: بل هن نفسهن

فنظر الباقون لمينيوغ بصدمه
فقال جيمين: كيف عرفت هذا هيونغ

فنظر مين يونغ لجين وجين يبادله النظره
عندها نهض مين يونغ وقال : انا وجين نواعد ميوزا ومايرا لذا نحن خارج هذه الخطة تصبحون ع خير

وهكذا ذهب مين يونغ للنوع بعد ان صعقهم جميعا فلحق به جين بعد ان شجعهم في خطتهم

اما الشباب فلقد سهروا طوال الليل ليجدوا خطه للامساك بالفتيات

لنعد لكيتارا عندما دخلت للشقة وجدت الفتيات في حالة ...... حسنا شيء لا يوصف
مصفرات سعيدات خائفات قلقات
هذا ما كان يجول في رأس كيتارا

لا استطيع العيش بدونك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن