- القنصل .

5

هااي قااايز🙋
اخبااركمممم ؟؟
طبعاا اول شيءء سوري ع التأخيرر و ثاني شيءء هذا الباارت لانكمم نفذتواا طلبيي😘.
تشكراات جنممم😻.
و اتمنىءء الفووت والكوومنت يزيدوا ف هذا الباارت و ما يقلووا بلييييزز😩...
احبكمممم ... استمتعوواا ..

______________________
فيونا وهي تلعق شفتيها وتقترب من القنصل مره اخره ولكنها وضعت يديها خلف رقبته عندما رأت سديم تنظر لهما .. فقامت بتقبيله في شفتيه .. ولكن القنصل قام بصفعها بقوه حتىء سقطة فيونا وشهقت بعدها سديم و صرخة فيونا ... ترك القنصل فيونا ولكنه جرء نحوا سديم واحتضنها وقال لها ارجوكي لاتصدقي مارأيته او سمعته فهذه الساقطه تحاول التفريق بيننا.. سديم كانت تبكي بصمت وقامت بأحتضان القنصل وهي تهمس ارجوك دعها تخرج من هنا ارجوك...

_______________

بدأت سديم البصراخ و البكاء بهستيريه لانها تكره القنصل كثير و رغم ذلك انه يخونها و هوا في اول يوم لها من زواجهاا ..بدأت تتحدث بصراخ ممزوج ببكاء ابتعد عني و انتي اخرجي من هناا بسررعه .
اعتلى وجه فيونا بأبتسامه لانها نجحت بمهمتهاا وخطتها ادت مفعولها على اكمل وجه ... تحدثت بخبث لاتقووومي بطردي من منزل حبيبي لانني كنت املك قلبه قبلك ايتهاا الطفله.
غضب القنصل كثير و اتجه ناحية فيونا بسررعه و شدها من شعرها و اتجه بها الى الباب و رماها خارج و هوا يقول لها ابتعدي عني و عن حياتي ايتها الخائنه... واقسم لكي ان رأيتكي مره اخره ف سوفا تكون نهايتك على يدي .. وقال بصراخ اتفهميين؟
ثم اغلق الباب بقووه و اتجها عائد الى سديم ولكن لم يجدها لانها لم تكون موجوده بأعلا السلمم ولكنه متأكد انها الان تبكي في الغرفه لذالك اتجها بخطواتهاا سريعا الى الغرفه وعند وصوله الى غرفه رأى الفوضىء والكارثه التي حلت بالغرفه  ونظر بجهت سديم و هيا كانت تبكي فوق السرير .. اقترب منها وحاول احتضانها ولكنها رفضت بعنف.. ابتعد عني لاتحااول لمسي ابدا فأنا لست سوء لعبه بين يديك وعندما تمل منها ستلقيها بأقرب مكب لنفايات.. ولكن القنصل امسكا خصرها بكلتا يديه و بقوه كي لاتهرب رغم كل محاولاتها الفاشله في ابعاده.. سديم اهدأي ولا عاقبتك تحدث وهوا يزمجر بغضب ..كفاكي من تصرفات الاطفال الحمقاء تلك.. فارس ابتعد عني انني اكرهك بحق الجحيم ابتعد عني... شد ضغط يدي فارس على خصرها بقووه وهوا يقول بغضب.. سديم اذا سمعت لك صوت سوف اقوم بعقابك بشده ... مسح سديم دموعها وهي تحاول كتم شهقاتها وقالت ماذا تريد مني الان ؟ لم يجاوبها ولكن قام بحملها و اتجها بها الى غرفه اخرىء لانها حطمت الغرفه بأكبرها ... وامسكت سديم بياقته بقوىء كي لاتسقط .. فتح الباب برجله ودخل الى الغرفه و اتجه الى السرير  ومن ثم وضعها على السرير ... ثم اتجه نحوا الباب وقام بقفله الباب ثم عاد الى سديم وهوا يقف بجانب السرير ويضع كلتا يديه على خصره .. و قال سديم انظري اللي  ..رفعت سديم رأسها ونظرة الى عينيه وهيا تبكي بصمت وقال ماذا تريد مني ... دعني وشأني .. ابتسم القنصل بسخريه وقال اصمتي لا اريد ان اسمع ولا حرف من فمك ياعزيزتي .. سديم بصراخ لماذا ..ماذا ترريد مني؟ .. ابتسم بخبث وقال لها اصمتي يلعزيزتي الحمقاء .. لم تستمع له و قالت بصراخ ماذا تريد .. ل.. لم تستطيع اكمل ما تريد قوله لان فارس قام بأمساك فكها بقوه و تقبيل شفتيها بقوه حتى ادماء شفتيها ثم ابتسم بخبث وقال لها بادليني التقبيل ولكنها امتنعت فقام  بغرس اصابعه في خصرها بقوه حتى فتحت فمها وبدلته التقبيل ودموعها على خدها .... ابتعد عنها ثم خررج من الغرفه وتركها بمفردهاا....

__________________

في مكان اخر .. في منزل صوفيا ..

صوفيا تقوم بعد اموالها التي حصلت عليها من القنصل ... وهي في وسط سعادتها الغامره فجأة طرق الجرس وذهبت بتذمر الى الباب وعندما فتحته تفاجئة بوجود سبيستيان حبيبي سديم ..ومن شدة الارتباك حاولة الابتسام ولكنها لم تستطع ..
..ااا..اهل..اهلا سبيستيان ..تفضل بالدخول تفضل..

ابتعدت قليل عن الباب تاركه له المسافه الكافيه لدخول ... ابتسم سبيستيان و ذهبا الى الداخل وهوا يقول اين سديم انني متلهف جدا لرؤيتها ..
نظرت صوفيا له بحيره ثم قالت انها ليست موجوده بالمنزل. نظر لها سبيستيان بنظرات شك وقال اذا اين هيا؟؟ .. ابتسمة بسخريه و هي تسدير وقالت انها في منزل زوجها .. نظرا لها بغضب و قال بصراخ ماذا تقولين ايتها الخرفه.. سديم لن تتزوج غيري ..ابتسمة صوفيا بخبث وقالت..ولكنها بالفعل تزوجت غيرك وهي الان في منزل زوجها .. وايضاا اوصتني بأن اخبرك بأنها لاتريد رؤيتك او حتى التحدث معك.. انصعق سبيستيان من هذا الكلامم وقال بغضب صارم اين منزلها تحدثي بسرعه ..صوفيا :  لا لن اقوول ..هيا اخرج من منزلي حالا.... ابتسم سبيستيان بخبث و اتجها نحوا صوفيا بخطوات واثقه وامسك شعرها وشده بقوه و تحدث بهدوء خفيف و مخيف اين منزله تحدثي بسرعه .. بدأت صوفيا بصراخ وهي تحاول فك شعرها ولكن بلا جدواء .. نظر لها سبيستيان وقال حسنا لا بأس فقام بشد شهطعرها وجرهاا  الى اقرب مرحاض و قام بوضع رأسها ف المغسله وبدأء بسكب الماء عليها ليمنعها من التنفس و عندما قام برفع رأسها مجدد ترجته بأن يتركها .. ارجووك يكفي يكفي .. سوف اخبرك اعدك سوف اخبرك اين منزلها  .... وقف بثبات وقال هيا تحدثي انني اسمعك .. قالت : انها في تقطن في شارع الحرير منزلها رقم 203 انه قصر كبير جدا ... ابتسم سبيستيان بخبث ثم خرج متجه الى منزل سديم .

----------- Stop

اتمنىء يعجبكم الباارت ادري انع قصيرر بس ما باليد حيله لاني مضغوطه كثير بالدراسه ...

اتمنى اللي تقراءء تضغط ع الفووت و تكتب تعلييق يشجعني بالكتابه اكثرر واكثر من عدد البارتات💗💗💘.

اي لوف يوا حبيباتي😴❤.