أنا سعيد جداً اليوم
سبحان من ارسلك الي في هذا اليوم الحساس
رسالتك في صباح هذا اليوم سأعتبرها طوق نجاة ارسلها الله لي لكي يقول لي لا تيأس فالأمل موجود بوجودي
عندما نظرت الى رسالتك تجمدت في مكاني لبرهه و انتابني شعور السعادة الغامرة وكأني وقعت على كنز وهي بالفعل كنز
أما بالنسبة لعيد ميلادي يبدون أني سأتصالح معهاحبك
قلتها في الـ 24 ربيعاً وأتمنى أن اقولها في الـ 25 ونحن على مايرام ..
11/10/2017