لستِ عادلة أيتها الحياة .

11 1 1
                                    

يكون لك كشخص لاوجود مثله في الحياه ،
يكون لك الأمان الذي تستند عليه لمواجهه الحياة
، يكون لك الضحكة الجميله بالحياة
، يكون لك السعادة الموجوده في الحياة

ليس عدلاً ان اكون له حظه السيء بالحياة وسبب المتاعب اللتي يواجهها امامه في الحياة .

- يبدو انني حقاً ألوم الحياة على هذه النظره تجاهي عندما ترمي احداثها وحوادثها امامه لكي يشتمني بالأخير معتقداً انني سبب حدوثها .

وما ذنبي أنا .
وما ذنبي لا اسمعك منك هذا .
وماذنبي لتحرص على اخباري اني سببها.
وما ذنبي .
ماهو ذنبي حقاً لتشعرني بكل هذا الحزن فقط لأني ليس لدي حيله.
وماهو ذنبي أنا ايتها الحياة !!!!

وكآنني مَلَك ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن