.
.
.
.تركتكَ من اجل كبريائي
تركتُ حضنًا به احتوائيلازِلت احِبك ولكن بصَمت
اريدُ قربكَ ولكن صدَدتاتأمَل ابتسامَتك من بعيد
كَم اشتقتُ لكَ ايها العنيدآه منكَ كبريائي قد اتْعبتني
اريده فالشوق له قد اهْلكني
.
.
.
.
أنت تقرأ
سطور من رماد
Разноеألُم شتاتِي لاخطَ ابياتي لأكتب اجمَل كلماتي من قلبي خالصةً لكل قُرّائي..