كومنتس علي الفقرات انزل اسرع..
200comments?
Harry
"الن تذهب للجامعه" تريزا تحدثت بينما تنشف فمها من الماء بعدما تقيأت
"ليس من شانك"شاهدتها تتقدم نحوي و لكني ابقيت نظري في الهاتف.
مرت صوره دانا و انا ب موعدنا الأول ليس و كأن كان يوجد موعد ثاني سخرت ب داخلي و ابتسمت ب خفه
"هالو انا أتحدث هنا"
هل هي مستفزة ام انا من يكرهها! اقصد بت اكرها
"لا يهم انا ذاهب للجامعه الان"اطفئت هاتفي و أخذت ملابسي قميص أحمر ب نصف كم و بنطال اسود مثالي سرحت شعري و نزلت للاسفل
"بابا"ساره صرخت ب حماس لابتسم ب اتساع جثيت علي ركبتاي احتضنها لتعتصرني ب يديها الصغيره هل هي حقا ابنتي و لكني أشعر انها تشبهني جدا
"اشتقت لك بابا "
"و انا ايضا صغيرتي و لكن علي الذهاب حسنا اعدك ان ابقي معك بقيه اليوم و سنذهب للحديقه مع مامي حسنا"
اومئت و رحلت و هي تجر ارنبها المحشو معها ارتديت نظارتي الشمسيه و خرجت الطريق كان مزدحم نسبيا و هذا جعل مزاجي يفسد قليلا .
صففت السياره في موقعها المخصص و دخلت للجامعه عيناي بحثت عنها و لكني لم أجدها اقتربت من قاعه المحاضره لاسمع صوتها تصيح علي أحد ما
"لقد وثقت بك و لكنك لم تكن إلا حقير.
انا ،انا تكذب علي كريس ماذا فعلت لك لقد عاملتك ك صديق اسفه اقصد أخ و لكنك ماذا فعلت بكيت امامي بينما أنت كاذب "فتحت الباب ب خفه ليقابلني ظهر كريس حرصت إلا يروني و نجحت
"ماذا كنتي تريدي مني أن أفعل ل اقترب منك"وقح
"تقترب مني !"شاهدته يضع يده ب شعره و يقول"أجل اقترب منك كي أعلم أن كنتي علي علاقه معه ام لا"
هل يقصدني تبا له أن كان يفعل!
"و ما شانك"صرخت دانا في المقابل ليصيح هو
"لأني أحبك ، أجل أحبك و لكن انتي لا تعطي لعنه لي كل شيء ب حياتك يقتصر علي هاري ، هاري فعل و هاري قال و انا ب قائمه الاخوه لديك لقد سئمت انا حتي كنت أريد اخبارك اني اعتنقت الاسلام لاجلك"
في هذا الوقت فتحت انا الباب ل يتوقف عن جرها له
دخلت و أنظارهم اتجهت لي و رايت دانا تزيح نظرها عني بينما نظر لي كريس ب حقاره و قال
"مبروك سمعت أن زوجتك حامل "اتسعت عينا دانا و نظرت لي بسرعه همست ب
"حامل" رمي ابتسامه لعينه مثله و خرج
أنت تقرأ
Jet Black Heart (H.S) 《Completed》
Fanfiction#20 in teenfaction # 120 in fanfiction لطالما قلت لنفسي أني لن أحب "شخص متزوج غير محتمل، لديه اطفال مستحيل، ليس من دينِي في بعيد المدى" للاسف قد قمت بكل ما سبق. جاري التعديل #دانا -- JET BLACK HEART 2017_sep. 2018_ February.
