ادخلها إلى غرفة مظلمة وإغلاق باب بدأت بصرااخ بأقوى صوتها ولكن لا جدو بدأت ببكاء بهستريا
بعد مرور أربع ساعات
سمعت صوت باب يفتح اد يدخل دانيال ببرودة ويتجه نظره إليها رأها تتحضن ركبتيها وتبكي ابتسمة بستهزاء للنظرها
نظرات اليه اريا ببرودة وقالت : لما تفعل بي هدا هل تعجبك حالتي الان هل انت راضي
نظرا إليها دانيال نظرة اشمأزاز وقال : انت من اخترت هدا يا فتاة
اريا : هل لاني كنت على حق ام انني احرجتك أمام جميع **** بدأت بضحك : ههه الم يعجبك الأمر اشش كنت حقا غبي في تلك اللحظة
غضب دانيال من كلامها وحمل يده واراد أن ئصفعها لكن تدكر دلك الموقف
قبل سنتين **
كان والد دانيال يضرب امه دائما ويعدبها أمام اعينه وفي تلك اللحظة اقسم دانيال بأنه لن يضرب الامرأة أو يهديها
رجوع الى الان
فتراجع وقال : للحسن حظك انني لا اضرب فتايات يا هداه لكن عقوبتك ستكون رائعة
نادى دئب للجان
جان : حارسه الشخصي
جان : نعم سيدي
دانيال : فك قيدها و ضعها في غرفة سفلية ولا تدعها تخرج
جان : حاضر سيدي
دهب دانيال وتركهم
فك قيادها جان واتجها بها إلى غرفة دخلت إلى غرفة اد تجدها جميلة واوسعة وبعد اللحظات تدكرت خالتها فاندات على جان وأخبرته بأنها تريد أن تشاهد تلفاز لكنه لا يعمل
جأ جان وبدأ يرى مابه تلفاز جأت اريا من ورأها وضربته على رأسه للحتى اغمية عليه
وخرجت بسرعة وهي تركض تركض لحتى وصلت إلى حديقة قصر فبدأت ترتجف وتنظر ورأها لحتى اصتدمت بدللك صدر الصلب رفعت رأسها اد تجد دانيال ينظرا اليه بستهزاء
دانيال : محاولة خاطئة هممممم
اريا : ارجوك دعني ادهب خالتي مريضة ولا اعلم كيف حالها أنا ارجوك دعني ادهب
دانيال: نون نون نون لا تخافي لقد بعت للخالتك طبيبة لكي تعتني بها
اريا : ولم انت تحبسني الان ما علاقتك بي هل تعرفني
مسكها دئب من يدها واتجها الى غرفتها ادخلها فوجد جان مرمي على الارض
دانيال: ههههعع يبدو انك اغريته بطريقة ما وهجمت عليه
اريا : هل جننت أنا لست من دللك نوع
بدا دانيال يقترب منها وهو يقول : احقا اشش ولكن لم أنا الآن اغريتني فقط بنظرتك يا فتاة
عند جيني
كانت جالسة وهي تبكي على خوفها بأن يحدث للأريا شيئا لحتى القارب منها داك شاب الدي تعجبها في حصة فسال
أنت تقرأ
حب الدئب
Romanceانا اعلم معنى امتلك لكن لا اعلم معنى الحب لقد استوالت على هدا القلب بارد الحقد الاناني فما هو مصيرها معه "احبت و استوالت على دئب فلتقبل مصيرها "