حب الدئب

الفاصل 11" بعد فراق طويلا"

" بنات بعتدر كثيرا كثيرا على تأخير بتمنى تتفهمو موقيفي بليزاا"
بعد مرور سنتين بعدما سافرات اريا الى فرنسا لم تعد وانقطعت الاخبار عنها حاول دانيال تواصلا معاها لاكن كريس و جيني كان يمنعنه و يكدبون عليه ويقولون انا حالها جيد
في مكان ما "فرنسا "
تجلس امرأة في حديقة للاطفال وهي تشاهد الاطفال وهم يلعبون ومنهم كان طفلها الدي يملك من عمر 2 سنة اتجها اليها وهو يقول : امي ، امي ، هل لي بعض بوضة
اريا : امم حسنا هيا للنشتريها
جنيري : وسنعود اليس كدلك
اريا : طبعا ادا هيا
حملته و اتجهت الى بائع سكريات اخدت كل ما ارده جينري وعادو الى حديقة
اريا : ستلعب قليلا فقط و بعدها سندهب فكما تعلم يا صغيري وسيم تنتظرونا طائرة و يجب علينا انا نحلق الى سماء و ندهب
جينري : ياااا سأخبر الاصدقائي بدلك فأنا متحمس امي
دهب و هو يهتف للاصدقائه بدلك .
بعد قليل ارتكزت اريا هل احدى الأشخاص كان يجلس مع طفله فتدكرت دانيال وشردت للبرهة وهي تتسأل عن احوالهم الان و ماردت فعلهم ادا رأوها بعد مدة
استيقضت اريا من شرودها اد يأتي إليها جينري و هو يبكي
اريا : مابك ياصغيري ، مادا حصل
جينري و هو يبكي: د ل اك ط فل قال ل ي بأن ليس لدي اب و با أنني يتيم
اريا : مادا ، من قال هدا
دهبت اريا واتجهت الى طفل فوجدته جالس مع والده
اريا : المعدرة سيدي هل يمكنني ان اخبرك بأن تربي ولدك ج.........
قبل ان تكمل اريا كلامها استدار دلك الرجل
اريا : جو و ن ؟؟؟؟؟؟
جون : بحد ذاته
اريا : لقد مراااا وقت طويلا
جون : نعم يا بلهاء اشتقت لك **نهض وعانقها جالس معان وبقيا يتكلمان عن غيابهم
"جون هو صديق اريا في ثانوي ولم تراها مند دلك الوقت "
عند دانيال
يدخل الى شركته وكل ينحني اليه لم يعد دانيال كما كان لقد ازداد سرامة و كل اصبح يخاف حتى من منداته بسيدي القلب الدي فتحته تلك فتاة وغادرت فلقد انغلاق مجداد و للابد .
دخل الى مكتبه فنظر من حوله نادى الى سكرتيرته خاصة
س: حاضر سيدي
دانيال: دخل احدا الى مكتبي
س: عفوااا
دانيال: لا اريد اعادت كلامي هل دخل احدهم الى مكتبي
س بخوف: نعم سيدي السيد كريس دخل وخرج عندما لم يجدك
دانيال: ادن هو حسنا يمكنك داهب
اتجه نحو مكتب وجلس لكن سكرتيرة لم تدهب نظرا اليها بتعجب و استفهام
دانيال: مادا هناك
ليزا : هل لك ان تكف عن معاملتي هكدا و عن معاملة جميع هكدا فأنت تظن بهدا ان كل سيطعو امرك لانك انت تريد دلك فأنا اعتدر لقد مللت انت دائما تعملوني كأنني حشرة بجانبك ** وبدأت تبكي خرجت من مكتبه بدأ يفكر دانيال في كلمها وهو يقول بين نفسه
" هل تظنين انه للخاطري فأنا ايضا اريد تغير حياتي و عن قريب عاجلا "
ستوووب انتهى بارت اعتدر مره اخرى