فتحت عيناي لاستقبل الضوء لارئ مكاني في غرفة صغيرة بها ضوء صغير في وسط سقف الغرفة، يوجد سرير متهالك بالقرب مني وانا في وسط الغرفة على كرسي تتمسك بي الحبال من حولي لكي استقر في مكاني احاول الفرار منها لا جدوا من ذلك وبعد دقائق عديدة كانت بالنسبة لي ساعاتٍ طويلة اتى مالم كنت انتظره.
صوتٌ يقترب من الغرفة صوت امرأة ورجل احاول النهوض واحاول تمييز الاصوات تذكرة صوت المرأة انها تلك التي كانت تصرخ في المشفى لتصل الي وتسلب ماتريد لقد عرفتها من هذه و ماذا تريد شعرت بالخوف لوهله وزاد خوفي عندما سمعت صوت المفاتيح تضارب الفقل لتسلب ماتريد وهاهي تسلبه ويفتح مرادها يفتح بهدوء يفتح الباب فتح الباب وهاهما امامي يبدو وانهما زوجان عينهما تشع غضباًوكرها وتريد الانتقام ،زاد خوفي اخذت شهيقً وزفيرً لأتحدث ولكن هناك من سبقني للحديث .
الإمرأة :اذاً اسمك كيفين كما علمت؟
وتبلغ من العمر 18 عاماً..
ألست صغيراً على مافعلت..
ماذا سأفعل بك الان..
هل اسلب ماسلبته ام لا..
انني اشفق عليك كثيراا...
(وتتعالى ضحكاتها ..)
.....
قاطع احدهم سعادتها..بطرق الباب..
الإمرأة: من؟؟
الطارق : انا بيتر..
الإمرأة :ماذا اريد ؟
بيتر:أرت أن أخبرك انه يبحثون عن الفتى في الحديقة وانتشرت الشرطة في ارجاء المدينة..
الإمرأة:حسناً..إذهب..
.....
الإمرأة:لا تفرح ياصغيري لن يجدوك هنا أبداً..
لنفكر ماذا سنفعل بك الان ؟..
كيفين:اتركيني اياكي ان تمسيني بسوء ستندمين ..
الأمراءة :اصمت ياهذا..😡
خرجت..
. ....
كيفين:ماذا تريد ...
....
عادت
الامرأة :كيفين عزيز هل تريد ان تتذكر فعلتك النتنه ..ام لا..
كيفين لا يرد انه مرتبك...
الامرأة:(بصراخ) هل تريد ان تعلم ماسببت ..مافعلت..مادمرت..هل تريد ان ترى مستقبلي الان بدون......سأخرج قبل ان أقتلك..
خرجت..
......في مكان اخر.....
صوت بكاء ..
انها ام كيفين نتظر ابنها بفارغ الصبر وبدموع منهمره..نتظر لقياه..
ليون يركض خارج المنزل بحثاً عن ابنه ..لم يجده يسقط ارضً يعلن استسلامه..
....
في مدينةٍاخرى ..
صوت بكاء طفلة..
الرجل:نامي يا عزيزتي ..نامي نامي ..هاقد حضرت حليبك اللذيذ اشربي بهناء..
نامت الطفلة الجميلة ..
استلقى على سحابته الناعمة يفتخر بنجاح انجازه الصعب..ينام براحه يعلن مدى سعادته...ولا يعلم ماسبب انجازه..
................
وشكراً
أنت تقرأ
ليتني لم استيقظ (متوقفة مؤقتا)
Mystery / Thrillerنهضت انتفضوا من شدة الهرع لرؤية ذلك المنظر تمنيت من بعد ذلك اليوم لم استيقظ