Chapter 3

20 7 16
                                    

فوت قبل القراة بليزز
.
.
.
.
.

أستمتعوا (^v^)

لطالما نبذنا الحياة وتصرفتها هي فقط تجعل من اللحظات السعيدة حزينة أذا أردت ..... اجل نحن بالفعل ننبذها بستمرار ترى لو كانت الحياة بشراً مثلنا هل ياترى سوف تتحمل كل ذلك النبذ و الانتقاد نحن البشر نناقظ أنفسنا بأستمرار لو عدلت معنا الحياة سوف نشكرها لانها تحتظننا وسنطلب أن نعيش لوقت طويل أما لو تركتنا نصلا الى الحضيض فنحن فقط سنتذمر وسنطلب ونتمنى ان تنهي حياتنا نحن.... البشر نجهل ما نحب نحن فقط لا نعرف أذا أحببنا شيئا أو لا هكذا نحن فقط متذمرون

_________________

هرعت ألى المطعم الصغير جونغ مين ماذا يحدث معك ياترى كان مستلقي على الأرض يقوس نفسه ويمسك رأسه بكلتا يديه يتنفس بقوة وكأنه قد أتى من سباق مرثون لم ألبث أن وضعت رأسه بحظني حتى اغمي عليه بدئت أناديه وكان صوتي يرتعش لم يطل الوقت لكي أجد المسعفون يقون خلفي تماماً ويطلبون مني الابتعاد عنه لكي يحملوه
يبدو أن الجدة قد اتصلت بهم قبل أن أصل الى المطعم
حملوه على الناقلة وتوجهت نحو سيارة الاسعاف لكي أركب معه لكن استوقفني سؤال المسعف
"هل انتي تقربينه"
"أجل نحن نعيش معاً " توجهت بسرعة البرق الى داخل السيارة وجلست على الكرسي أمامه تماماً
مضى الوقت بسرعة ووصلنا ألى المشفى بسرعة توجه نحونا طبيب ثم إخبره المسعف عن الحالة بعد أن أستفسر الأمر مني
توجه الطبيب الى جونغ مين لكي يفحصه
أما الممرضة التي بجواره كانت تسجل كل الملاحظات الي يخبرها بها طلب الطبيب من الممرضة تجهيز غرفة ما وما أن ذهبت الممرضة ذهبت نحوه بسرعة لكي أستفسر عن حالة جونغ مين
"أيها الطبيب مالذي يجري معه"
"لاأستطيع تشخيص حالته الأن يجب أن نفعل له تصوير بالاشعة المقطعية لرأسه وسأعرف مما يعاني المريض لكن وفق حالته الصحية هذه فهو بخير وهذا طبيبعي بالنسبة لشخص مثل حالته لاتقلقي كل شيء سيكون بخير "

طمئنني الطبيب بكلامته تلك لا أنكر اني كنت قلقة عليه فهذه المرة الثانية التي يحصل معه هذا الصداع لم يمضي الكثير من الوقت لكي يستيقظ جونغ مين

Pov : jong mine

أستيقظت على وقع شخص يهمس كنت ممدداً لا أعرف مالذي يجري حولي حاولت فتح عيني لكن عقلي لا يستجيب لي بقيت أحاول وأحاول ألا أن فتحت عيني بدت الرؤية ضبابية بعض الشيء لم أميز أين أنا توضحت الرؤية لي لكي أجد نفسي في مكان مظلم بعض الشيء لكن وكان المكان لا يمتلك أي نهاية زادت الهمسات وارتفع صوتها بدئت أستدير كالمجنون بحث عن ذلك الذي يهمس لم أفهم أي شيء من تلك الهمسات سوى أسم شخص لم اعرف من يكون كان هناك الكثير من الاصوات التي تنادي بذلك الأسم اصواث انثوية وهناك اصوات رجولية الجميع يقول اسمه حاولت التقدم الى الأمام لكني جاهل أين يجب عليه المشي سرت وسرت وسرت وكانت تلك الهمسات تزداد وتنادي بأسم شخصاً واحد بعدها لمحت ضوء أبيض لكنه بعيداً بعض الشيء سرت بأتجاهه لكي تتسع تلك البقعة البيضاء دخلت بها لكي أجد أني ممداد من جديد لكن هذه المرة كان المكان كله أبيض لم تتضح الرؤية لي بالبداية لكي أنتبه أن هذا سقف أبيض وتلك الرائحة القوية هي رائحة المستشفيات أدركت بالنهاية أني في مشفى
وأخترق تركيزي صوتي أنوثي وفتاة تتجه نحوي
ترى هل كاننت روحي تسافر في اللامكان هل فقدت وعيي واستعدت روحي الان

كل هذا بسبب قبلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن