س : ما حكم الشرع في الصداقة مع الجنس الآخر ؟ بمعنى أن تتخذ الفتاة صديقا أو العكس ؟
مع العلم أن هذه الصداقة شريفة و عفيفة . يعلم بها الجميع و ليست في الخفاء .ج : هذا من أعظم المحرمات ، و أشد المنكرات ، فلا يجوز للمرأة أن تصادق الرجال اللذين ليسوا من محارمها أو العكس ، لأن ذلك وسيلة إلى الفتنة و الوقوع في الفاحشة ، و بالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد و آله و صحبه و سلم .