رومانسيه
******************************
خطفت قلبه من اول لقاء من اول نظره تااه كليا في بحر عينيها..ف عزم كل العزم ان تكون هذه الجنيه الفاتنه له وحده..وساعده القدر علي ذالك واصبحت زوجته!!
اما هي عند اول لقاء كانت تريد ان تبرحو ضربا حتي يتكسر عظامو ول...
دخلت لينا غرفه الفندق الفخمة وهي تنظر حولها بانبهار من فخامة الفندق وبجانبها يوسف الذي ينظر لها بهيام اراد يوسف ان يخيفها قليلا فجذبها من يدها لترتطم صدرها اللين بصدره الصلب لتشهق بخوف وتقول بخوف وتعلثم من اقترابهم: ايه بتعمل ايه يوسف بتخدر من أنفاسها التي تلفح وجهه وقربها هذا وضع ابهامه علي شفتيها يتحسسها باثاره قائلا: بعمل الي المفروض يتعمل لينا بخوف وهي تنظر له :بس احنا متفقين انك مش هتلمسني يوسف بهمس امام شفتيها: الاتفاق صلحيته خلصت وكان علي وشك تذوق رحيق شفتيها دفعته لينا عنها بقوه ليرجع خطوه للوراء وقالت بغضب: انت المفروض تبقا قد كلمتك وذهبت من أمامه الي حقيبتها الكبيره وأخذت منامه رمادي قصيره وبحست بعنيها عن المرحاض فدخلت به كي تغتسل تاركه هذا العاشق ينظر لها بحزن علي جفائها معه المنامه👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت لينا من المرحاض وهي ترتدي تلك المنامه اللتي جعلتها منها مزيج من فتاه فاتنه مثيره وطفله بريئه جميله لشعر التي ضفرته ضفيره طويله وجدت يوسف عاري الصدر وعضلاته بطنه السداسيه وصدره الصلب يرتدي بنطال بيتي فقد وهو مستلقي علي السرير يحدق بها وكأنه يرسم له لوحه فنيه قالت له لينا بخجل وهي تنظر للارض واقفه بمكانها امام باب المرحاض: ممكن تلبس هدومك مينفعش كدا ابتسم يوسف علي خجلها الذي يعشقه وقال ببرود عكس ما في قلبه : مبنمش غير كدا زفرت لينا الهواء بضيق وهي تقول: هنام فين انا بقا يوسف ببرود: ع السرير لينا: وانت هتنام فين يوسف بسخريه : ع السرير لينا بضيق: لا مينفع فطعها يوسف بصوته الحاد وهو يقول بنبره اخافتها: مش عايزه تنامي ع السرير نامي ف الارض تنهدت لينا باستسلام وذهبت واستلقت باخر السرير وهي تجذب وساده ووضعتها بينهم وقالت: متشلش المخده دي ياريت نظر لهة يوسف بالامبالا وهو قلبه يعتصر من الألم ف هي لا تثق بيه اعطته لينا ظهره وهي تحاول النوم وقد مر دقائق وذهبت في ثبات عميق ظل يوسف ينظر لها يراقب تنفسها وعندما أحس بانتظام أنفاسها اخذ هذه الوساده ووضعها بعيدا واقترب منها ووضع يده اسفل رئسها واحتتضنها بقوه من الخلف مقبلن وجنتها بعمق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أغمض عنيه كي يشعر بتلك الحظه وهي بين احضانه ويستنشق رئحتها المسكره التي تجعله مخدر بعالم اخر ونام بعمق وراحه أول مره يحظي بها
