حتى و إن كنت مُحب للوحدة القاتلة و يحيطك ظلام حالك يأسر روحك، فإنك محتاج لرفيق يطل عليك كما الشمس بعد تلبد السماء بغيوم محملة بهموم اوجاع لا بداية متوقعة ولا نهاية مؤكدة.
حتى و إن كنت مُحب للوحدة ...فأنت ستفتقد شخص قد كان بمثابة ذبابة مزعجة تحوم حولك،و لكن مع مرور الوقت ستصبح مثل الجبل يتغير بمرور الزمن ببطئ لا يُلحظ،تخصص مكانة محجوبة ل حب اخوي لا يراها سواك.
لتعمل جاهد لأجله .