كان عامر بن عبد الله بن الزبير على فراش الموت يلفظ انفاسة الاخيرة و الاهل من حولة يبكون فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادى لصلاة المغرب و نفسة قد تحشرج فى حلقة و اشتد نزعة ولكن بمجرد ان سمع النداء قال لمن حولة خذوا بيدى قالو الى اين قال الى المسجد ! تعجب الحضور و قالوا وانت على هذة الحال ؟! قال عامر بن عبد الله سبحان الله اسمع منادى الصلاة و لا اجيبة خذوا بيدى فحملوة فصلى ركعة مع الامام ثم مات فى سجودة .. نعم الختام عاش على صلاتة فمات عليها .
#١
أنت تقرأ
تطهر من ذنوبك... بدقيقة ذكر♡.♡
Não Ficçãoدقيقة واحدة تطهر بها نفسك ~ من ذنوب الدنيا وخطاياها~ ...... رددوا معي :- استغفر الله العظيم..~ استغفر الله العظيم..~ استغفر الله العظيم..~ . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم..~ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم..~ سبحان الله وبحمده سبحان الله...