صديقات الحب

الجزء الاخير

       بعدما اجتمع كل من
عبدو و دانية
زاران و مراد
نسرين واسلام
تبقى لنا فقط اربعة  ،كانت ميليسا تمشي وكل من تراه لا يعجبها الى ان وصلت امام عمر وظلت تنظر فقط ،كانت تحبه اكثر من زاران هههههههههههههههههههههههههههههههه لا اقصد الاهانة لكن كانت تحبه
عمر..ممرحبا مميليسا كيف االحال (يتلعثم)
ميليسا..مرحبا
عمر..هل انت غاضبة مثل كل يوم
مليسا..لا لا
كانت هناك فتاة اسمها ايمان كانت تكره مليسا وتعايبها وتقول لها ميسيلا لانها تحب عمر وكانت دائما تتنمر عليها تاخذ منها طعامها تسرق ادواتها وتتقرب من عمر دائما نعم انعا الشريرة ايمان ،في يوم ما حدثت مسابقة رقص مدرسية ثنائية وبالطبع ابطالنا رقصوا مع بعضهم البعض لكن هل عمر و ميليسا سوف يرقصان بوجود ايمان لا اعتقد هاذا
                                          هاقد بدا دور #تنمر
   ذهبت ايمان الى وقالت له بصوت هادئ ومثير وهي تلامس خده..عمر هل يمكن ان تكون شريكي في المسابقة
عمر..اسف لا اظن سوف اذهب واطلب ذلك من ميليسا
ايمان..ه تلك الحمقاء الغاضبة اتفضلها علي هي لا تضاهيني جمالا
عمر..لا تتحدثي عنها هكذا لماذا اذا صنفوها من  ضمن اجمل واذكى 5 فتيات بالمدرسه لهذا العام سوف ارقص معها وانتهى الكلام
لم يعجبها ايمان الكلام وازداد كرهها لمليسا  ،ذهب عمر الى ميليسا وقال ..هل تريدين ان تكوني شريكتي في المسابقة
ميليسا..طبعا
  وبينما كان ابطال قصتنا يتدربوا كانت ايمان تبحث عن الثوب الذي اشتراه عمر لمليسا كي تمزقه لكي لا ترقص معه في المسابقة ووجدته وممزقته
اتى يوم المسابقة رقصت جميع الفرق وتبقى عمر وميليسا
عمر..ميليسا هل جهزت
ميلسا..الثوب انظر تمزق
عمر..لا تبكي عندك ثوب احمر ارتديته مرة اصبحت اميرة به ارتديه مرة اخرى
   وعندما خرج كل من ميليسا وعمر كل اباغين كانت عليهما وكانوا يرقصون كالعصافير راتها ايمان وصعدت الى المنصة وصرخت كالمجنون وقالت..كيف تجراين وترقصين معه مزقت ثوبك وانت لا تخجلين ولا زلت ترقصين
جذب عمر ميليسا اليه وقبلها ونظر في اعينها وقال انا احبك
لم تلبث ايمان ان انفجرت من الغضب ونزلت وهي تبكي دما وهكذا انتهت قصة عمر وميلسا

    عندما انتهت الحفلة خرجت امينة واتجهت الى المرحاض وعندما خرجت وجدت شابين ينظرن فيها بغرابة وكانت تركض وهما يركضان وراءها ثم امسكنا بها واسندوها بالارض
امينة..اتركوني اتركوني
الشاباين..ونترك فتاة جميلة تهرب دون اغتصابها
  كانت امينة تقاوم والشباب يضربونها ويلامسوها وهي تصرخ سمع وليد صراخها وركض ووجد الشباب. ركض واشبعهم ضربا فهربوا وحمل امينة بين يديه وقبلها وقال انا احبك لن باي شخص ان يلمسك غيري
امينة..انا ايضا
كانت امينة متسخة كلقاة على الارض ووليد حاملها حملة خفيفة

    وهكذا انتهت قصة الصديقات والفتيان الخمس في نهاية سعيدة للكل

ااذا اعجبتكم القصة لا تنسوا الضغط على النجمة وترك تعليق و متابعة صفحتي