إبتسمت يون هي و قالت بلطف و ثقة : نعم تشاني بني ، ثم مسحت على رأس شيون و أعادت القول : أنا أنتظر هذه لحظة منذ زمن ، شيون بني أنتبه على نفسك أنحنى كل من تشان و شيون و شكرها ثم تقدمت نحو المنزل ثم فتحت الباب و قالت : أختى !! لقد أتيت !! _أختي !! هيا حان الوقت حتى تأخذيني معك ، لا أستطيع البقاء فهذا العالم البارد ، يكفي لقد تأذى العديد من أبرياء حان الوقت لأكون معك و لتسكن روحك و يكفي ما تعذبت ، ارجوكِ لم تنهي يون هي كلامها حتى تدمر المنزل بالكامل و سقط كل أثاث فـ لوحت السيدة يون هي بيدها الي تشان و شيون و قالت : شكرا لكم ثم أختفت مع الدوامة الهوائية و كانها لم تكن موجودة حزن تشان لذالك و أمسك يد شيون الذي كان مصدوم ممّا كدث و توجه نحو المطار ليعودوا الي حياتهم الهادئة في كوريا .. هذه كل قصة شيوون و تشان مع شبح الأجوما ، أغلق تشان دفتره و تنهد ثم حمل الشاي و توجه إلى الحديقة ليجلس مع شيون * { يصبح الخوف شعوراً قاتل إن تملكنا ، فلا بد منالخوف في بعض الأحيان لـ يحمينا من الوقوع في مصائب لكن لا تجعله يستولي على قلبك و يجعل منك عبداً للرعب و تمت موت الجبناء }
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
