لو بعدَ حينٍ

3.9K 363 22
                                    


" كأنّ جدرانُ الغرفة الواقفةِ بشموخٍ تسخرُ من تهالكِها ، ألم تكنْ تلكَ الأنثى الجبّارة ، التي قرر الفولاذُ أن يجري بوريدِها ، ما الذي عصفَ بها لتتهالك؟ ، تناقضٌ و تهالكٌ أخذا مأخذهما منها ، لا بأس ، أنا على يقينٍ أن السعادةَ ستدرِكها ، و لو بعدَ حينٍ  . .

عزفُ نابِضي | Play of my heart [✓]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن