أتوق بشغف لسن الأربعين،حيث كل الأماني محققة. وكل سۓ حدث بالفعل وانتهى،حيث ينتظرنا فنجان قهوة على شرفة رائعة،ومن يعلم ربما على بحر ، أو ربما على بستان ورود بلدية , غرزتها بكل الوانها واحدة تلو الأخرى، حيث كبروا الأطفال بالفعل ، وأصبحوا ربما أطباء أو مهندسين،في ذلك الحين نصبح متفرغين للأنشطة الجميلة،حيث نسافر دون أنِ نِتّرګ ورائنا أحد يبكي أو يتألم،أو ربما تفرغنا لممارسة الأنشطة والفنون ،ونكون ألفنا كتبا ،ورسمنا لوحات خرافية فيها فلاح وبحر وزهرة، وربما عملنا بوكالة أدبية مرموقة، شاركنا بالحملات التطوعية وبرامج الكشافة ربما أكون جبت كل الطبيعة الشئ الذي أتمناه على وجه الدقة ، ربما ومن يدري.....أشعر بالثقة من ذلك لأن الحياة التي سرقت منا العمر بهذه الخفة ، لا بد وأن تعطينا أحلامنا في أوقات متأخرة بالفعل ، الأمنية الوحيدة العالقة هي الصحة، أدامها الله لذلك الوقت ومن يعلم....
أنت تقرأ
خواطر عالوجع كفِّنِجِأّنِ قِهِوِةّ مَتّأخَر
Spiritualنِخَطّئ دِوِمَأّ بِتّأجِيِّلَ أّلَأحٌلَأّمَ وِلَګنِ لَأّ بِدِ لَلَأّحٌلَأّمَ يِّوِمَأّ أّنِ تّتّحٌقِقِ هِګذّأّ ګتّبِ لَهِأّ وِأّلَأّ لَمَأّ نِشٍأتّ فِّيِّ رؤوَِّسنِأّ مَنِذّ أّلَبِدِأّيِّةّ , وِقِدِ تّګوِنِ بِدِأّيِّةّ تّحٌقِيِّقِهِأّ فِّنِجِأّنِ قِ...