هانا [الكاتبة] : مرحبا جميعا ، في هذه المقابلة ..اظن انها لم تعجبكم لأنها بين بارت الذين تريدون معرفة حقيقتها فيها ، على اي حال هذه المرة الاولى التي تقابلوني فيها شخصيا ففي المرات القادمة كنت اروي ولم اتكلم ، اذا لنبدأ ، شخصيات القصة هل يمكنكم الدخول الى هنا ...
| دخل كل شخصيات القصة فيما بينهم ( ايرو / اكاني / كريستا / ريو / ريسا / سايكي / ماركس / هيستوريا / المدير جورج / جايم صديق ريو / ليو ) ليجلسوا امام بعضهم مقابلين هانا الكاتبة |
هانا : مرحبا في استوديو هانا حسنا لقد جلبتكم هنا لأن مشاهدين الأعزاء يريدون فهم عدة اشياء لذا هل يمكنكم ان تفسروها لهم
كريستا : اذا لما لا تفعلينها وحدك بما انك الكاتبة
هانا : ه-هذا ...ليس لدي وقت لهذا
كريستا : تششه نحن ايضا ليس لدينا الوقت الكافي لهذا فنحن ممثلين كما تعلمين غدا سوف نكمل البارت القادم
المدير : كريستا اتركيهم ! هم متابعينا الاعزاء الذين لم يتركونا ولا لحظة لذا لا تعامليهم بقسوة *بإبتسامة* لا عليكم هي دائما هكذا اظنكم تعرفون ، اذا ماذا تريدون ان تسألوا ؟
هانا بتنهد : ا-اعتذر عن هذا لكن الاسئلة في ورقتي
كريستا : اذا ماذا تنتظرين ايتها الحمقاء
هانا : انا حمقاء ! اتريدين شجار
كريستا : نعم وهل تظنين انك سوف تغلبيني بما انك الكاتبة لعلمك لدي قوى داخل جسدي
هانا : نعم ولكن *بخبث* لدي انا مذكرة الموت هيهيهي يمكنني كتابة اسمك في اي لحظة اذا اردتي الموت
كريستا : ا-انا لا اخاف اي احد
ريو : كريستا اهدئي !
كريستا : انا فقط لا اطيق الجلوس مع اعدائي
ريو يهمس : انا افهمك لذا فلتصمتي قليلا
| نظرت إليه بغضب ليصمت |
هانا تقول : اووي هل يمكنني ان اقول الأسئلة فهذه مقابلة وليست تكملة للقصة |
جايم بهدوء : معك حق
ريو في نفسه : " متى اصبح هادئا وواعيا لنفسه بعد ان كان فتا مسبب المشاكل ام لأنها مقابلة يريظ ان يظهر كأنه حكيم "
هانا : والآن اول سؤال لكن ليس من عندهم انه من عندي
ريو بتنهد : ماذا تريدين ان تعرفي وانت تعلمين كل شيء
هانا : ايها الاحمق هذا كي يعرفونه فأنا لن اضعه في البارتات اذا لنبدأ بإيرو
ايرو : انا ؟
هانا : ومن غيرك ، نذكر في البارتات الاولى انك جئت لهذه المدرسة من بلد اخر حيث ان عصابتك احتفلت بهذا عن طريق كريستا ، اذا لما لم تذهب الى مكان ابوك بعد اقصد كوريا ؟
أنت تقرأ
The Nervous And The Head Gang || العصبية ورئيس العصابة
Bí ẩn / Giật gânعندما تملك سرا لا تريد إخبار أحد به وتريد حفره في أعماقك ناسيا إياه لكن لا مجال فهذه هي الحياة حتى لو تناسيته ، لا ! بل نسيته سوف يظل دائما شبحك يذكرك بالماضي ليصنع لك حفرة كي تسقط فيها و يكتشفون بأنك وحش فلا مجال للهرب تقبل الحقيقة وإصنع منها حياتك...