لؤى :.....
جنى ببكاء : لما انت صامت رد هل اكل القط لأسأنك لن أسامحك يا لؤى ال ماريو سيكون ذلك علي جثتي سأجعلك تندم علي اليوم الذي عرفتني به سأجعلك تتمنى الموت ولم تره بسببك فقط تم اتهامي بساقطه بسببك ابني الصغير إلياس الذي الازل طفل تم اتهامه. ابن غير شرعي
بسببك فقط ابني الصغير لا يستطيع المشي بسببك فقط ابني الان علي كرسي متحرك بسببك فقط انا ما انا عليه تغيرت شخصيتي كثير اجب هل هوا ريكاردو صديق العمر هل هوا
من اعطاك الصور هل هوا ( مسحت الدموع من عيونها بكفوف يدها بعنف )وقالت : من وسوس بعقلك هل ثقتك بي كانت ضعيفه لهذه الدرجه
اقتربت منه وصبحت تضرب صدره بيديها : هل انت إنسان أين مشاعرك الإنسانيه هل تصدق. صديقك علي ان تصدق زوجتك هل صدقت علي بهذه السهولة هل تعرف أننى تنكرت لمدة 5 سنوات بشعر اسود وعدسات سوداء ومساحيق التجميل هل تعلم لما هذا لكي لا ارى نظرات الاحتقار وكي لا أتلقي كلمات لا تليق بي هل تعلم انت عندما رأيتني بذلك المطعم وانا كانت اعمل هناك نادله بسببك هربت منه هل تعلم كم عانيت لكي أتدبر امور حياتي وحياة ابني إلياس هل تعلم ان امك كتبت املكها باسمي وانا لم المس منهم شي ههههههههههه هل تعلم هذا لم اخبرك به ولكن لابأس يجب ان تعلم كانت اقول الكل من يسألني عن اسمي اقول لهم أأننى ليس لدي اسم والقبونني بالفاتنهأصبحت تبكي بهستريه وتضحك ولؤى فقط مصدوم من كلماتها.
وفجأة اغمى عليها
كم انتى مسكينه ياجنى لقد عانيتي كثيراًاقترب منها بخوف وحملها وخرج من الكوخ ووضعه بسياره وما زل مصدوم فقط يتذكر
كلماته لهاجنى : من يكون حتى تنرعبون منه هكذا فهوا مجرد غبي
جنى : الماذا هذا الغضب كله وانا لست مجبره ان اجيب عن سؤلك
قالت تلك السكرتيرة المسكينه بخوف : كلما اسال شخص كأنو يتجاهلونني بالفور ولا اعرف الماذا صدقني سيدي
ابتسمت جنى بفرح وسعاده وأخذت يد لؤى ووضعتها علي بطنها ؛ انا حامل ستصبح اب وانا ام
قالت ودموع تتساقط من عينها : لؤى حبيبي هل انا احلم قل لي صحيح نعم انا احلم فل يقرصني احد هاه
وحضنتها وقالت : أصلاً كيف لك ان تفكر انى خانتك انا حبيبتك لن تفكر هكذا
كان سيذهب وَلَكِن جنى نهضت بسرعه وأخذت يده وقالت ؛ لا تتركني ارجوك هذا هوا ثمرت حبنا
اخذ. يدها ورمها وقال / مستحيل ان أكون أباً لابن لمرأه ساقطهجنى :مازلت مصرًا علي أننى خائنه وماذا تعرف بعد هل تعلم فقط ااننى خائنه أين ثقتك بي
جنى بصدمه : من هذه وكيف تصدق ان التي في الصوره هيا انا
جنى بصدمه وبسخريه : وهل صدقت بسهوله
جنى بالم وقد نزلت الدموع من عينيها : هل تعلم لو كأنو أعطوني شريط فيديو او رأيتك امامي
بالحقيقه انك تقتل احد لن اصدق انك انت من قتلتة ألانى اثق بك وألم تفكر يوماً لربما تكون فوتشوبلؤى وقف السياره ورها وأصبح يكسر راْسه بمقود السياره : احمق لؤى انت احمق احمق كيف صدقت عنها بسهوله
احمق كيف لك ان تصدق ان ابنك الذي كان في أحشائها انه ليس ابنك نظر لها واقترب منها وأزاح شعر يغط عينيها ولازلت الدموع علقه برموشها نزلت دموع عينيه ( من عيون لؤى ) وقال : انتى طيبه جدا يا جنى طيبه. كيف لك ان تحبي شخص حقير مثلي كيف كُنتُي تعتقدين ان ابني و ابنك
ثمرت حبنا ولكن انا نذل يا جني نذل وحقير ولكن أعدك ان ادفع ثمن من افترى عليك وهو ريكاردو كيف صدقته بسهوله أعدك سوف نعيش بسعادهفي الجهه الاخرى
كيث بحب : يس تعال لكي تتناول طَعَامِك فأنت لقد تأخرت عن تناوله اليس كذلك يا عجوزي
ضحك يمازن بمرح وقال : هههههه هل أصبحت عجوز انظري يا عزيزتي انا كل الفتيات يتمنون ان أكون معهم وبينما زوجتي العجوزه لا تريدني
ضحكت بشر كيث وقالت : من العجوزة
اقترب منها ذلك الطفل وهو بكرسي متحرك وعندما اصبح أمامه قال : جدي هل تريد الموت صغير
ضحك يمازن وقال : لما
وبينما كيث كانت حولها هالات سوداء شريره
إلياس : لانه النساء مشاعرهم رقيقه وإذا كسرت مشاعرهم سوف تتحول الي رماد من شدة الحرق اما انا يا جدتي الطيف انتى اصغر بعشرين عاماً وجميله وفانتي اذا لم أكن حفيدك لربما تزوجتك لكن بعد ان أتخلص من العجوز الذي هناك
نظر يمازن الي كيث وهيا بحاله مرعبه حينها تحاول الي رماد من شده الصدمه
اختفت الاهالات الشريره والماده السوداء وتحوال الي زهور وورود جميله وقالت : حقاً يا صغير
ابتسم إلياس ينتصار وقال ؛ نعم فأنتم جميله جدا حلوتي
تحولت عيون كيث الي قلوب ههههه
في الجهه الاخرى
ريكاردو بغضب : أين ذهبو
نظرو اليه الخدم وقالو : لا نعلمريكاردو : نصرفو
انصرف الجميعريكاردو بشر : مستحيل هل اكتشف الحقيقه ذلك الاحمق الحمدالله ان جنى حبيبتي عادت من جديد
حتى لو اكتشف سوف أفرقهم من جديد سوف تكون جنى لي وحدي انا هههههههيتبع
أنت تقرأ
اصبحت ملكة الاقتصاد <<جاري التعديل>>
Romanceلؤي : هل تعرفين معنى الحب من اول نظرة جنى : هل تسألني اذا سأجيبك لو سألتني هل تعرفين معنى الكره من اول نظره فسأقول نعم الماضي يخط طريقه اليهم . الكاتبة : بدر البدور بدأت بكتابة الرواية بتاريخ19 /2017/12 انتهيت من كتابة الرواية بتاريخ /2018/1/28