دماء و سكاكين القيت في كل مكان فتحت عيناي على مصرعيهاو شعرت بخوف شديد ٱجتاحني فٱسرعت لغرفتي أقفلت الباب و ٱختبأت.
ٱستيقظت على صوت المنبه المزعج كالعادة .هل ذلك أحد الأحلام المزعجة مجددا أو حقيقة ؟؟
حسنا انتم لا تعرفونني .
أنا فيكتوريا من أصول بريطانية لكنني ولدت و ترعرعت في كوريا ادرس في الثانوية و عمري 18.
الدي شيء يقلقني وهو أني لدي عينان مختلفتان .حسنا الآن في طريقي للثانوية
End POV
Sehun POV
لقد ٱنتقلت لتلك الثانوية المملة الكل ممل متى انتهي من جحيم الدراسة
لحظة اليست تلك الفتاة التي وصلت متأخرة بالأمس لماذا هي متجهة من ذلك الطريق المظلم يالها من غامضة
End POV
Victorya POV
سمعت صوت أحدهم يناديني يقول : بست يا جميلة تعالي من هنا .
ياتون دائما في الوقت الخاطئ و ها انا الان معهم وراء المدرسة .
ألقيت النقود في وجوههم و هممت بالرحيل لكن شعرت بيد جذبتني بكل قوة
اوو تش ٱتركني نمجون ماذا تريد مني
-بهذه السهولة ستذهبين ياحمقاء "قال نمجون"
- بهذه الطريقة يقدمون الناس الأشياء "قال هوسوك "
أرجوكم يجب ان أذهب للفصل
- هل انتي مستعجلة لهذه الدرجة وستتركيننا لوحدنا " قال لوهان"
ماذا تريدون بسرعة
ٱتركوها تذهب الآن سنلقاها لاحقا "قال جي دي بعد تلقيه اتصال من احد ما .
بعد ان رحل الحمقى اسرعت الى الفصل و ها انا متاخرة مجددا .
End pov
وصلت فيكتوريا الى الفصل طلبت الدخول بعد ان رمقها الاستاذ بنظرة تتوعد لها بالموت ان تاخرت مرة اخرى .
جلست على مقعدها و بدات تنظر الى الجالس بجانبها .
هل اطلب منه ان نتبادل بالمقاعد ؟ قالت بصوت منخفض
حسنا تشجعي اكملت و هي تشجع نفسها.
_ امم ايها الجديد اريد طلب شيء .
Sehun pov
دخلت تلك الفتاة متاخرت كالعادة اتجهت الى مقعدها و بعد دقائق تكلمت : امم ايها الجديد اريد طلب شيء.
ماذا هل هي تحدثني الان . همهمت كاجابت فصفرت بتذمر ثم قالت
_ هل يمكننا تبادل المقاعد؟
هل هاذا كل شيء . وماذا كنت تريد تكلم ذالك العقل الاخرق .
امم لا . اجبتها ثم اعدت نظري الى النافذة
End sehun POV
Victoria's POV
ياله من بارد أجابني بكل حدة حسنا لن أطلب منه اي شيء آخر للأبد .
End pov
جالت كل المدينة تبحث عن تلك الثانوية رغم انها وجدت منزلها و اين تقطن
-يال تفاهات البشر إععع كم هم مقزيزون . قالت ثم اكملت طريقها
وصلت امام بوابة كبيرة
- هذه آخر ثانوية بقيت في سيول لابد أنها هنا
دق الجرس وخرج الجميع من الأقسام مسرعين . خرجت الاخرى بملل متجهت نحو ذالك السائق الذي ينتضرها و الكنها توقفت و بدات تحدق بالتي تقف امامها .
_ماذا الا يرونها . قالت فيكتوريا وهي تحدق في البوابة .
_ هل احببتي البواية .
Victoria pov
سأل ذالك البارد سيهون و لكنني تجاهلته و اتجهت الى السيارة مررت بجانبها القيت بنظرة اخيرة ثم ركبت السيارة
-غريب كيف لايرونها ؟!
-مابك ماهو الشيء الذي يقلقك ؟
-لا لاشيء عم شارلي كنت اتحدث عن معادلة فيزياء
كيف حدث ذلك لايهم .
وصولت الى المنزل كنت سأدخل و لكن يال حظ اعلم اننا لا نتفاهم ايها الحظ و لاكن ارجوك هذا ليس وقتهم
- فيكي من هاؤلاء؟ هل تعرفينهم؟؟ سأل عم تشارلي
- لابأس انهم أصدقائي. قلت ببرود ثم اتجهت نحوهم .
- لقد وصلتي يا جميلة ،قال نمجون
-ماذا تريدون الم أعطيكم المال هذا الصباح
بدأ نمجون يقرب رويدا رويدا و كانت دقات قلبي تتسارع بدأ يتلمس شعري و أدخل يده بخصري و قربني له حتى ٱلتصقنا بببعضنا اللعنة مابه انه يقترب من وجهي ٱحمرت وجنتاي و حاولت الإبتعاد عنه لكنه شدد الإمساك و طبع قبلة غميقة على شفاتاي حتى سالت منها الدماء
- يااا مطعمهما مثل العسل اتعرفين لقد شددتي رغبتي في أخذ عذريتك لا أستطيع مقاومتك أكثر .قال نمجون و هو يقترب أكثر منها.
ياالهي مابه جمعت كل قواي و ٱبتعدت عنه بكل صعوبة
-نمجوني لا تترك الفرصة تضيع منك هيا اريد شيء ساخن .قال هوسوك
اغبياء اكرهكم متى ساتخلص منكم اللعنة عليكم اللعنة عليك ياحقيير اللعنة عليك لن يكون موتك إلا من ورائي
عندها اسرعت إلى المنزل و صعدت الدرج مسرعة حتى لا يمسكوا بي .
End POV
هربت من تلك الوحوش و ذهبت للبيت غيرت ثيابها ونامت وهي تفكر في ذلك الشيء المقزز كما قالت .
ضوء خافت بعيد حاولت اللحاق به لكن لا فجأة ملئ المكان بالنيران كما لو انه لا إنه الجحيم شعرت بيد وضعت على كتفيها خافة لكن تشجعت و ٱستدارت .
Victoria POV
شعرت بيد وضعت على كتفي خفت كثيرا و ضننته قد عاد ٱستدرت لأرى من لكن .
كنت اتنفس بصعوبة هاااا لقد كان حلم الحمد للله ليس إلا مجرد كابوس . لقد كنت جائعة جدا فذهبت للمطبخ للأكل لكن ماذا من هذا أيضا اهو حلم ثاني لا إنه حقيقة ٱلتفت لاراه ياا إنها بنت وااااو مااجملها لكن لحظة اليست تلك التي كانت أمام البوابة اجل إنها هي ماذا تفعل في البيت ٱقتربت و سألتها.
-من انتي و ماذا تريدين عندي تكلمي بسرعة
ٱبتسمت و ٱقتربت مني بلطف
End POV
....POV
شعرت بخطواتها على الدرج أظن انها آتية إلى هنا
ٱستدرت لارها فقالت
- من انتي و ماذا تريدين مني
ٱقتربت منها و ٱبتسمت
لا تخافي عزيزتي أنا صديقتك الحق علي لم أعرفك عن نفسي انا كرول صديقة لوالديك لقد وعدتهم ان لا أتركك وحيدة يا عزيزتي
End POV
Flashback
سوف ادمركما سوف أقضي عليكم لقد وعدتموني لقد اخذتي املاكي سوف انتقم منكم ساريكم لا تخافوا جميلتكم ستكون في أيد امينة والآن فالتذهبا إلى الجحيم بسرعة .
End flashback
ٱقتربت كرول منها و عانقتها
- يالها من مسكينة دمروا حياتها منذ الطفولة
-ٱصمتي من انتي ؟ مالذي تتفوهين به. قالت فيكتوريا وهي على حالة من الهستيريا.
هههه. لقد توقعت هذا . لقد اخبرتكي انني ساعتني بك . اجابت
وعليك ان تعرفي ان لا احد سواك يستطيع رايتي فانا بعد كل شيء ملكة الشياطين . اكملت حديثها و بدات تقترب شيء فشيء الى ان التصقت فيكتوريا بالحائط . ابتلعت ريقها ثم قالت
_ ااانااا لاا اريدد رايتك.
_ يجب ان تتحمليني صغيرتي . اجابتها تلك الشيطانة و قد تحولت عيناها الى اللون الاحمرVictoria POV
_ مممما هذااا تتلك العيوون .
همست بهذا انا اضنني اعرفها كانني رايتها شعرت بالخوف اجتاحني في كاملي انحاء جسدي. اسرعت الى غرفي و تركتها وحدها في الغرفة اقفلت الباب و استلقيت على الفراش وبدات افكر ما هذه الحياة اللعنة اريد الموت ثم اخذت اغط في النوم .
في الصباح :
استيقظت كالعادة و انا اتذكر ما حدث البارحة. زفرت بتذمر و ارتديت ملابسي واتجهت الى المدرسة .
اقف امام البوابة و لكن مالذي حدث لما كل هذا التجمع...
Enjoy .
😊😊😊 تفاعلوا بلييز