the one and only

701 50 3
                                    


الواحد والوحيد خاصتي

جونق ان





الناس ينظرون لي بسخرية عندما يروني في الوقت الراهن. بجانب الفتية بيكهيون تشانيول سيهون جونميون جونقداي مينسوك وييشينغ وكيونغسوو. لكن الجميع يتساءل لما أبدو بذلك الشُحب لما ارقص أكثر من أي وقت سبق لما أجهد نفسي بالغناء حتى يجش صوتي هم يتساءلون لما فقط اظهر الابتسامات المزيفة.

خلال التسع أشهر الأولى لقد كنت في فوضى تامة لم أستطع تناول الطعام لم أستطع النوم لم أستطع حتى البكاء للنوم بعد الآن، عيناي أصبحت جافة انه من الصعب لي لأضحك الآن. المرة الوحيدة التي سأضحك او ابتسم حقيقةً هي عندما يتسنى لي الاتصال او القيام بمهاتفة فيديو مع كيونغسوو.

اختي يونغمي اضطرت للانتقال للصين هي تمتلك عمل هناك وممن المفترض انه له مرتب جيد، لقد بعت المنزل الذي ربيت به وانتقلت للسكن مع سيهون حتى أتمكن من تأجير مكانًا خاص بي. في الليل انا بالفعل ابكي نفسي للنوم هو قد ينام معي في نفس السرير ليهدئني، هو قد يتركني ادفن رأسي في صدره، هو قد يمرر يديه على شعري ويخبرني انه لا بأس وان كل شيء على ما يرام، قد لا ينبغي عليّ ذلك لكن لا أستطيع سوى التخيل بأنه كيونغسوو يستلقي على السرير بجانبي.

لقد اشتقت له لهذا الحد.

.

.

.

.

.

.

.

.

لم أستطع النوم سيهون لم يكن بجانبي عمته كانت منومة في المشفى سابقا لذا هو ذهب لها.

لقد كنت وحيدا في غرفة النوم المظلمة والساكنة التي انام بها.

سحبت هاتفي من المنضدة بجانب السرير ابطلت القفل ورأيت رسالة من كيونغسوو، ابتسامة أزهرت على شفتاي، ضغطت عليها لأفتحها وكانت: احلامًا لطيفة نيني، احبك 3>

عندها استوعبت كم رغبت بسماع صوته اتصلت به ورفعت الهاتف لاذني سمعته يرن مرتين.

"من المفترض انت تكون نائما الان" كيونغسوو أجاب بنبرة تشبه خاصة الأمهات

we will meet againWhere stories live. Discover now