البارت الثاني

77 3 0
                                    

المدير: ماذا قال .. هل قال حقا احبك

سوهيون: لا استطيع
وصاح المدير على تاي بغضب
المدير: كيم تايهونغ تعال الى هنا

سوهيون: لا لا ارجوك دعه انه لم يقصد ما قاله
المدير: امم اذا افهم منكي انكي تحبيه انت ايضا
سوهيون: .....
المدير" بصراخ": اذا لا تحتاجين ان تستقيل فأنتي مطرودة

سمع تاي صراخ المدير على سوهيون حتى يدخل تاي من دون طرق الباب

تاي : هي انت ايها اللعين لا تتحدث مع سوهيون بهاذه الطريقه
المدير" بأستهزاء": امم اذا ماذا ستفعل
هل سوف تضربني تعال و اضربني
تاي:.. ....
المدير : ماذا تنتضر هيا اضربني ااه صحيح انك لا تستطيع ان تضربني
تاي: سترى

تقدم تاي كي يضرب المدير و لكن يد امسكته
تاي : هيي اترك يدي ليلتفت ليجد

سوهيون: ماذا تفعل هل جننت
تاي : ابتعدي لا تدخلي ستصابين بالاذى
سوهيون: ماذا.... تريد مني ان ابتعد و اتفرج كيف تضرب مديرك

تاي: مديري
اليس هو مديركي انتي ايضا
سوهيون : لا ليس الان لقد استقلت

تاي: ماذاااا ..... لماذا استقلتي هل انتي مجنونه
وهيون : لا لست مجنونه
تاي التفت حتى يضرب المدير و لكمه على و جهه و هو يقول : هاذا كله بسببك انت
ثم اعطاه لكمه اخرى في معدته حتى خرج من فمه الدم
سوهيون" ببكاء" : كفى توقف يكفي هاذا
ثم دخل كوك و جيمين و رأوا تاي يضرب المدير من دون توقف و اوقفوه و خذو المدير للمشفى و هو فاقد للوعي

كوك : ماذا فعلت
تاي: هذا الصحيح يستحق هاذا
كوك : هل جننت
تاي: اجل اجل لقد جننت بسبب ( التفت خلفه حتى يأشر هل سوهيون لكنه لم يجدها )
ملاحضه: اراد ان يقول بسبب سوهيون هو قد جن بسبب حبه لها

كوك : اين سوهيون
جيمين: انا لا اعرف

تاي : هيا تفرقوا .. لنبحث عنها

في جهت سوهيون

كانت سوهيون تركض الى بيت ايو و هي تبكي

ثم سمعت صوت يناديها من بعيد
الصوت : يا سوهيون توقفي

التفتت سوهيون لترى من يناديها لتجد
جنغكوك : اااه اخيرا وصلت... كدت اموت

سوهيون: هل انا سريعه الى هاذه الدرجه
جنغكوك كان يحاول التقاط انفاسه

كوك : لماذا انت هكذا سريعه
سوهيون : انا لا اعرف اسأل قدماي
كوك: قدما سوهيون لماذا انتي سريعه
سوهيون: ماذا هل جننت
جنغكوك : نعم
و كان شكل سوهيون لطيف جدا و كان شعرها يتطاير و لم يتحمل كوك
ف اغمض عينيه و لعق شفتيه كي يستعد للقبله ثم قبل سوهيون قبله عميقه و بعض الارمي رأو القبله و التقطو الكثير من الصور و دفعته سوهيون حتى يبتعد
سوهيون : ماذا فعلت
كوك : الم تستمتعي في هاذا

كوني حبيبتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن