9

163 19 15
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


الاختلاف لا يخالف الطبيعة، فالطبيعة هي الاختلاف.

ربما لو فهموا هذا الأمر لما عانت هذه الفتاة وأمثالها مرارة السجن وقسوة الرفض والتنكيل.

ربما لو فهمنا لما عانى أحد قسوة الإقصاء، كحشرة، أو كمن يعاني علة معدية.

لوفهمنا حقيقة  أن هذه الأرض هي أرض الإله. لما استمتنا كالبلهاء في ما يسمى بحمايتها. فالرب أولى...


في الحقيقة إن حماة الطبيعة أولئك يقولون بغير إدراك أن الرب أحمق.


عفواً...

أرضٌ الـإلهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن