البارت ((25))

11.6K 325 219
                                    

البارت ««25 »».❤

أسفه على الأخطاء الإملائية آسفة حبايبي ع التأخير الي حصل
وشكر خاص
لكل من مر روايتي وترك رد اسعدني .. او بمتابعة من خلف الكواليس .
وهذا هو البارت .. .^-^

مدخل ) :-.

تبي تعرف اللي يحبك صح؟
اللي لما يغار عليك!..
دموعه تنزل بدون شعور..
اللي يقلب الدنيا واللي مافيها..
ليه عشانك عطيت احد وجهه!..
اللي يطالعك هالوقت كله؟.
وانت ساحب عليه..
يدري انك ساحب عليه..
بس يسكت..
مايبي يفقدك...
اللي لو يغلط عليك يرد يعتذر يقول لك اسف...
مكان قصدي....
وانت على بالك انه ضعيف شخصيه؟..
لا مو ضعيف شخصيه...
بس اعتذر لنه خايف يفقدك...
خايف يخسرك..
اللي لو تكون متضايق و معصب...
يقول لك طلع كل حرتك فيني..
انا فدا لم!...
اللي لو تتركه كذا فت فتره..
ترجع تلقاه مثل اول يحبك ويهتم فيك؟..
وانت بينك وبين نفسك تقول ما عنده كرامه..
لا السالفه مو سالفة كرامه! ...
السالفه أن الشخص عشقك بجنون..
عشقك لأبعد حد..
الي يعور قلبه و يبكي عليك لو تضايقت!..
يقول لك انا امك انا ابوك...
هذا اللي يحبك؟ ...
اللي يقول لك انت سعادتي..
انت انفاسي...
انت امي انت ابوي...
انا اكتفيت فيك...
اللي يحبك من قلب اللي همه بس يبقى قربك..

.........

مرات من كبر الكلام...
اللي بداخلك تسكت وتتامل كثير وتسأل قلبك امانه...
وش باقي ماصار وانا اتحمل...

££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££££.‏‏
في بيت العالي

ابتسم وهو يناظر شعرها متناثر خزته يوم شافته يناظر فيها و رفعت الشال و حطته على رأسها / ماتستحي على وجهك

هز راسه ب اي

ناظرة فيه بستحقار / اي واضح

طفت أنوار المصعد فجأة وطلع صوت كهرب قوي ماخافت من الظلام خافت من صوت الكهرب بدون شعور قربت منه وضمته بوسط الظلام / يمه

حس بشعور غريب و جميل وضمها بين ضلوعه بقوة وتملك

مرت خمس دقايق وهي ضامته وهو بعد ضامها له ب تملك اشتغل النور و نفتح باب المصعد وهي بسرعة بعدت عنه وطلعت من المصعد بسرعة وصارت تجري ل جناحها

وهو واقف و باب المصعد مفتوح يحس في فراغ كبير يوم أبعدت عنه تنهد و بتسم / زين تخاف... كمل مشي ل جناحه وهو يدندن

في جناحها و صلت الغرفة وسكرت الباب وقلبها يدق بقوة من الخوف من صوت الكهرب جلست في الارض بتعب ويدها على قلبها و تغمض عيونها بقوة من الألم / متى ارتاح

وقفت دخلت الحمام فتحت الماي الدافي و جلست في الباميو الماي ينزل عليها سمعت صوت الجوال يرن رن متواصل بس تجاهلته همست وهي مغمضه عيونها / لازم تنتهي ذا المهزله الي جالسه تصير

رواية سعودية/ اللامبالاة هي آخر فصول الوجع     حيث تعيش القصص. اكتشف الآن