جزء 11

5.4K 60 1
                                    


{... النَكهَةْ الحًآديةْ عَشـٍر...}






أنغمـًآس ْ في أعمًآقْ آلحَآضرْ






يّــآربَ . . إنّ أصّبحت بحزنّ !فـأمسِينِي بفَرحّ ؛
......و إنّ نمّت علّى ضِيقّ ... فأيقظني علّى فرجَ ؛
و إنْ گنّتُ بـحآجّہ ؛فَلا تّگلنِي لأحدَ سوآگ اللهم آمين




،




بٍـدآية النهآية ،، هآ هُنآ ..
عُدنآ الى الحـآضر ،، بعـد أن شآهدنآ ما حدث بالمآضي و غير مجرى حيآتهم ،
هلآ تربطوآ أحزمتكم جيدآ احبتي.. فالرحلـة مآ زآلت مُستمره رغم المطبآت الهوآئية التي صآدفتنـآ ،، فمحطتنآ القـآدمة ،
هي مآ يحدث الآن ،،

فـ لنُبق مآ حدث بين طيآت الذآكره ، و نسير معآ في درُوب الحآضر أو مآ يمكن أن يسمـى بـ " دروبْ المشقَـة والشتَآتْ "

بـعد أن خسروآ مآ يمـكن أن يخسروه ،، جـآء الوقت لـ مشآهدة النتآئج ،

فـأسمحوآ لي و لهُم بأن نخربش قليلآ على جُدرآن الذآكره ،
وأن نمسِِـك " ريمُوت كُونترول " الحيآة ، فـ نقدمهآ لـ 4 سنين ،،

مع خزن جميـع الأحدآث في بطآقة الذآكرة ،، لـ نعآود اللجُوء اليهآ وقتْ الحـآجة ،


؛


متًى يعني ؟!
بوآدع حزني المدفوُن ؟!
متى يعني .. أشُوف الهم تآركنيٍ؟؟؟!!



السلآمُ عليكُم ورحمـةُ الله ،، السـلآمُ عليكـُم ورَحمةُ الله

طُوت طرف السجآدة و رفعت كفهـآ بالدعآء الصـآدق و حشرجه وآضحة بصوتهآ،، تمت على حآلة الخشوع لـ مده طويلة قبل لآ يفتح عليهـآ بآب الجنآح و تطل اختهآ بلبسهـآ الرآقي وهي تبتسـم لهآ بمحبة حقيقـية : تقبل الله

هزت راسهـآ وهي تقوم من مكآنها بعد ما حست برآحة نفسية فضيعه من ذكر الله العظيم : منا و منكم صآلح الأعمآل ، هلا حبيبتي

جلست على السريـر الكبير ، والي يسـآوي ثروة بـ خشبه الأيطآلي الـخآلص : هممم ،، ياللا رحيق حياتي نروح الحين ؟

هزت راسهـآ و قلبها عصرهآ بوجع وهي تقول بصوت مبحوح : ايييه ان شاء الله ،، بس بلبس عبـآيتي و بجي ورآك

نَكَهَــآتْ مِنْ عَلقَمْ الْدُنْيِـــآحيث تعيش القصص. اكتشف الآن