{... النَكهَةْ الحًآديةْ عَشـٍر...}
أنغمـًآس ْ في أعمًآقْ آلحَآضرْ
يّــآربَ . . إنّ أصّبحت بحزنّ !فـأمسِينِي بفَرحّ ؛
......و إنّ نمّت علّى ضِيقّ ... فأيقظني علّى فرجَ ؛
و إنْ گنّتُ بـحآجّہ ؛فَلا تّگلنِي لأحدَ سوآگ اللهم آمين
،
بٍـدآية النهآية ،، هآ هُنآ ..
عُدنآ الى الحـآضر ،، بعـد أن شآهدنآ ما حدث بالمآضي و غير مجرى حيآتهم ،
هلآ تربطوآ أحزمتكم جيدآ احبتي.. فالرحلـة مآ زآلت مُستمره رغم المطبآت الهوآئية التي صآدفتنـآ ،، فمحطتنآ القـآدمة ،
هي مآ يحدث الآن ،،فـ لنُبق مآ حدث بين طيآت الذآكره ، و نسير معآ في درُوب الحآضر أو مآ يمكن أن يسمـى بـ " دروبْ المشقَـة والشتَآتْ "
بـعد أن خسروآ مآ يمـكن أن يخسروه ،، جـآء الوقت لـ مشآهدة النتآئج ،
فـأسمحوآ لي و لهُم بأن نخربش قليلآ على جُدرآن الذآكره ،
وأن نمسِِـك " ريمُوت كُونترول " الحيآة ، فـ نقدمهآ لـ 4 سنين ،،مع خزن جميـع الأحدآث في بطآقة الذآكرة ،، لـ نعآود اللجُوء اليهآ وقتْ الحـآجة ،
؛
متًى يعني ؟!
بوآدع حزني المدفوُن ؟!
متى يعني .. أشُوف الهم تآركنيٍ؟؟؟!!
السلآمُ عليكُم ورحمـةُ الله ،، السـلآمُ عليكـُم ورَحمةُ الله
طُوت طرف السجآدة و رفعت كفهـآ بالدعآء الصـآدق و حشرجه وآضحة بصوتهآ،، تمت على حآلة الخشوع لـ مده طويلة قبل لآ يفتح عليهـآ بآب الجنآح و تطل اختهآ بلبسهـآ الرآقي وهي تبتسـم لهآ بمحبة حقيقـية : تقبل الله
هزت راسهـآ وهي تقوم من مكآنها بعد ما حست برآحة نفسية فضيعه من ذكر الله العظيم : منا و منكم صآلح الأعمآل ، هلا حبيبتي
جلست على السريـر الكبير ، والي يسـآوي ثروة بـ خشبه الأيطآلي الـخآلص : هممم ،، ياللا رحيق حياتي نروح الحين ؟
هزت راسهـآ و قلبها عصرهآ بوجع وهي تقول بصوت مبحوح : ايييه ان شاء الله ،، بس بلبس عبـآيتي و بجي ورآك
أنت تقرأ
نَكَهَــآتْ مِنْ عَلقَمْ الْدُنْيِـــآ
Chick-Litسحبت يدها فـ بطئ من السكينة و بدت تنتفض وهي تشُوفها ثبتت مكآنهآ .. حطت يدينها على فمها بخرعه و بدت تهز راسها بهستيريـآ وهي تبعد عيونها من عيونه لـ كتفه و الدم الي يسيل بغزآره مرعبه : لأأأأأأأ ... شسـ....ــ...ـوووويت ؟؟! غمض عيُونه يكتم الالم الي شب...