اااااااااااااااااااااسفة على التاخييييييييييييييييير
تذكير
جاندي:اذا هيا لنخرج
ما ان خرجت من الباب و رات المنزل فاحست انها تعرف هذا المكان جيدا كما انها شعرت انها في مكات ابذي تنامي اليه
وصلوا الى صالة السينما المصغرة
وما ان دخلت حتى احست ان هناك ذاكرة تعود اليها و صوت مزعج في اذنيها
فبدات تغمض عينيها بشدة لعل الصداع يخفف و صوت الذي في اذنها
القى كاي نظرة على حبيبته التي ما ان حملها احس انه قد عاد ذلك كاي السابق و ما ان رأها حتى وجدها تغمض عينيها بصوبة و كان تتذكر شئ و رأسها يؤلمها
اقترب منها كاي و جلس على رجليه ليكون في نفس مستواها
كاي بخوف :هل انت بخير (و بشكل عفوي وضع يديه على يديها)
امسكت روان يديه و شدة عليها لكثرة المها
لاحظا جاندي و كاي كيف امسكت يديه
كاي :لا تخافي انا هنا لا تخافي افتحي عينيك .روان هل تسمعينني افتحي عينيكي و انظري الي
فتحت روان عينيها و التقت عينيها مع عينيه 😍😍😍😍😍😍😍😍😍فبدات روان تفتح عينيها ببطئ شديد
و ما ان فتحت عينيها حتى تجد تلك الصورة الموجدة في تلك الشاشة الكبيرة المقابلة لها
وكانت تلك صورة لروان و قد كان يبدوا عليها انها كانت جد سعيدة
و اذ بتلك الصورة تختفي و تظهر صورة اخرى لطفلة صغيرة و كانت تلك الملامح تشبه ملامح روان
اقتربت منها جاندي و مسحت على كتفها و قالت بصوة خافت ;هذه انت عندما كنت صغيرة
و اذ بصورة تتغير ايضا و كانت الصورة موالية عبارة عن صورة تجمع روان و جاندي و هم ياكلون في المثلجات و يبدو عليهم السعادة
و في تلك اللحظة استدارت روان الى جمانة
جمانة بابتسامة ;انها انا وانت عندما كنا في المرحلة الثانوية
و قف كاي ا مام الشاشة و قد كانت الصورة تغيرت و كانت تحمل كل من روان و امراة تبدوا كبيرة في السن
بدون ان يقول كاي او جاندي كلمة
ما ان رات روان صورة حتى سقطت دمعة من عبينيها بدون سابق انذار و مدت يدبها و كانها تريد ان تلمس وجه تلك المراة
ما ان راى كاي دماعها حتى اسرع بالكلام
كاي ;هل تتذكرينها
لم تجيب بل استمرت تلك الدموع بالنزول
كاي ;انها امك
فحركت راسها بمعنى انها تعرف
كاي ;و هي متوفية
ما ان قال هذه الكلمة زاد بكائها
فقتربت جاندي منها ;هل انت بخير هاااا هل نكمل ام نتوقف

أنت تقرأ
لقد عدت و ساحميكي 😍😍(بقلم Marwa bz
Novela Juvenilاسمعت بفتاة صديقها المفضل هو سقف غرفتها هذه الرواية تحكي ان فتاة مرحة تحب الحياة و عائلته لكن شاء القدر ان صار حادث غير كل مجرى حياتها فاصبح ليت نفس تلك الفتاة و بعد مدة اصبحت كجثة ما يؤكد انها تتنفس ووهو رموش عينيها اما ذلك الشاب الذي احب الف...